الصفحه ٢٠٦ : بأعجب عجيب إذ لا توحيد لمن توهم الله سبحانه ولا يوصف بعدل من اتهمه جل وعلا
في فعله.
(فصل)
«في حقيقة
الصفحه ٩٢ : والأرض وما بينهما» (إِنْ كُنْتُمْ
مُوقِنِينَ) (٢) «في جواب فرعون»
حين قال لموسى صلوات الله عليه (وَما
الصفحه ١٠٢ :
ومنفعتهم.
وأما منافع ما بثّ
الله سبحانه في الأرض والسماء من الخلق العجيب من صنوف الحيوانات وأنواع الثمار
الصفحه ١٤٥ : كونه مصادما لأدلة العقل «مقدوح فيه» أي قد قدح فيه علماء
الحديث وذكروا أنه مكذوب على النبيء صلى الله
الصفحه ١٩٨ : » أحمد بن يحيى عليهالسلام «وغيره : وهما صفة
ذاتية» له تعالى «إذ هما بمعنى قادر» قالوا : لأن المالك في
الصفحه ٢٩١ : » أحدهما «خرم
وهو الذي يقتل فيه المقتول» وسمّي خرما لأن القاتل خرم عمره أي قطعه بما مكنه الله
سبحانه من
الصفحه ١٠٩ :
تابعها : إن ذوات
العالم أشياء ثابتة في العدم وأن الله لم يخلقها شيئا ولا يقدر على جعلها شيئا
الصفحه ١١٧ : أن (٢) الولد لا يحصل إلّا بعد اجتماع الذكر والأنثى وحصول النطفة
في قرار الرحم ، فإن كان الله تعالى
الصفحه ١٧٦ : تمّام :
أعطني في هذا الكوز من ماء كآبتك العذب فقال أبو تمّام : خذ هذا المقراض واقصص لي
ريشتين من جناح
الصفحه ٣٩ : للمدركات «ليس
باعتقاد» : لأنّ الاعتقاد طويّة القلب وذلك يستحيل في حق الله تعالى.
قال عليهالسلام : «ويمكن
الصفحه ٥٨ :
الله تعالى فإنها
إنما تدرك بالتفكر في صنعه المحكم.
قالت البغدادية :
ومن ذلك العلم بمخبر الأخبار
الصفحه ١٢٠ : المجبرة «وغيرهما»
كأبي القاسم البلخي وابن الإخشيدي وسائر شيوخ البغداديين فإن هؤلاء جميعا يوافقون «في
صفته
الصفحه ٢٤٢ :
المسخط له سيقع ،
ألا ترى أن ذلك يقبح منه قبل وقوع القبيح كما يقبح منّا أن نعاقب بالضرب والإيلام
من
الصفحه ١٠٦ : الأعراض.
وأرادوا بالفناء
ما زعموه من أنه عرض يخلقه الله لإفناء العالم مضادّ له وسيأتي إبطاله إن شاء الله
الصفحه ١١٣ : على إثبات صانع مختار
كفانا ذلك الدليل في أن الله تعالى موجود قديم قادر عليم حيّ ، بحيث لا دليل لنا
على