الصفحه ٢٥٣ :
الصعبة «والشدائد
من الخوف» والجوع ونقص الأموال والأنفس والثمرات فليعلمنّ الله الذين صدقوا في
الصفحه ١٨٢ : بقوله اطبخوا لي الكلمة الأولى التي في كلام القائلين وهي طبخه ، وهم
إنما أرادوا أن يجيدوا له طبخ ما أراد
الصفحه ١٨٧ : تعالى ومثل هذا قوله :
أما تتّقين الله
في جنب عاشق
له كبد حرّا
عليك تقطّع
الصفحه ٢٨٢ :
رَبُّكَ أَحَداً) ، وهذه الوجوه المذكورة في حسن الآلام حيث كانت من الله
تعالى.
«و» أما حسنهاإن
كانت «من
الصفحه ٢٧ :
قالوا : لما فيها
من تناسي التشبيه وادّعاء كون المشبّه عين المشبه به حيث أثبت له ما هو من خواص
الصفحه ١١٥ :
عندهم خالق العالم
ومن فيه «وكل منهما» أي من التسلسل أو التحكم «معلوم البطلان» لأن العقل يقضي
ضرورة
الصفحه ٣١٢ : الله بها
ونهى عنها ، فهم في الحقيقة من فرق الملحدين «نحو تأولهم قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «لا نكاح
الصفحه ٣٢١ :
هو من فعل غيره وغير الله.
الثالثة : تنقسم
إلى واجب وهو الذي من فعل الله تعالى سواء كان لطفا في واجب
الصفحه ١٩٤ : غير مشتقّ لأنه لو كان مشتقّا لزم أن لا يسمّى الباري جل وعلا الله في
الأزل إلّا بعد وله العباد ونحوه
الصفحه ٩٣ : تعالى» في ذكر صفاته ، قلت : وكذلك
بالمعنى الأول إن قصد به مشاركة شيء له تعالى في اسم المحدود لما يأتي إن
الصفحه ١٧٩ : الوادي
ونسب السيلان إليه وهو في الحقيقة للماء ومن هذا قولهم : جرى الميزاب.
والخامس : «أو
العكس» وهو
الصفحه ٢٣٨ : للزم أن لا يتميز بعض هذه من بعض.
«قلنا : لم ننفها»
أي الإرادة «إذ هي» في حق الله تعالى «ما ذكرنا
الصفحه ٣٠٤ : العالم وانتفائه أمرا موجبا.
قال : ومحال أن
يكون المؤثر في فناء العالم مختارا لأن الفاعل لا بدّ له من
الصفحه ٣١١ :
«قالوا : لأنّ
المال مال الله» لا ملك للمخلوق فيه «والعبد عبد الله» فيحل لعبده تناول ماله
الصفحه ٢٨٣ : الله
تعالى» للعبد ما يتألم به بعض الحيوان «كذبح الأضاحي» وسائر ما يذبح من الحيوان
والصيود فإنه يحسن من