الصفحه ٢٣٥ : .
«قلنا : يستلزم
إلها مع الله وقد مر إبطاله» في غير موضع «أو» يستلزم «توطين النفس» إن قالوا
بتقدّمها لا في
الصفحه ٢٨٤ : عليّا كرم
الله وجهه في الجنة وأمر بسبه واستمر ذلك مدة طويلة نحوا من ثمانين سنة فكان يسبّ
على ثمانين ألف
الصفحه ١٦٤ : على الحياة صفة له وهذا في اصطلاح بعض أهل علم الكلام ، وفي اللغة
الحياة نفسها صفة للحيوان.
«و» الثاني
الصفحه ٢٨١ :
حقيقة العقوبة ، والآية عامّة في العصاة جميعا.
وفي الكشاف : عن
النبيء صلوات الله عليه وعلى آله وسلم
الصفحه ١٤٩ :
في الأزل واستحالة الفناء عليه.
«لنا ما مر» عليهم
من أنه لا تأثير للعلة وأن صفات الله سبحانه هي ذاته
الصفحه ٢٦١ :
«والقدر» في اللغة
له معان :
«بمعنى القدرة
والإحكام كما قال تعالى : (إِنَّا كُلَّ شَيْ
الصفحه ٢٩٨ :
السلام في حقائق
المعرفة : أما المساواة في الخلق فليس الذكر كالأنثى ولا الكامل كالنّاقص ، ولا
الصفحه ١٥٦ : وغيرهم : «ولا قديم» يوجد
«غير الله تعالى» لما مر في فصل حدوث العالم من أن كل ما عدا الله سبحانه جسم أو
الصفحه ١٦٥ : ء الله.
«و» الرابع : ما
هو عبارة عن اسم لذات «باعتبار معنى» حاصل في تلك الذات وذلك المعنى «غير أسما
الصفحه ٥٢ :
العلة إلى من يذهب
أن الأصل في مطلق الأفعال الحظر ، فيكون التصرف في ملك الغير بغير إذنه قبيحا
الصفحه ٢٤٦ : : «الله» سبحانه «مالك» لعباده والمالك «يتصرف في مملوكه» بما شاء وكيف
يشاء (٢) ولا يقبح ما أراده وفعله
الصفحه ٢٦٧ :
وأمّا كونهم شهود (١) الزور : فإن الله سبحانه إذا سأل الشياطين : لم أضللتم
العباد؟
قالوا : أنت
الصفحه ٢٧٥ : يكون في فعله تعالى للآلام بسبب وصول البلدة (١) المخصوصة ، وخلقه للولد من النّطفة في الموضع المخصوص
الصفحه ١٢٢ :
علوّا كبيرا ،
وذلك باطل بما سيأتي إن شاء الله تعالى» في مسألة نفي الثاني «مع أنهم لا يقولون
بذلك
الصفحه ١٧٠ : ، واللفظ قبل الاستعمال فليس بحقيقة ولا مجاز «فيما
وضع له» ليخرج المجاز «في اصطلاح» وقع به «التخاطب» ليخرج