الصفحه ١٢٥ : » أي العيون الجارحة ، وكذلك الشمّ فإنه
يدرك بمعنى ركبه الله في الأنف والذوق بمعنى ركبه الله في اللّسان
الصفحه ٧٣ : والغفلة بالنظر في معرفة هذه
الجملة انتهى.
قال عليهالسلام «قلنا» في الجواب
عليهم «لم يكن الله تعالى
الصفحه ٦١ : الفاسد «ما كان رجما بغيب» أي من دون اتّباع أثر «نحو التفكر في ذات الله
تعالى» لأنه تعالى لا يدرك بالحواس
الصفحه ١٩٠ : عليه.
واعلم : أن
العلماء مختلفون في أسماء الله تعالى هل هي مقصورة على تسعة وتسعين اسما أو غير
مقصورة
الصفحه ٣١٥ : عباده كما قال عزوجل : (وَما مِنْ دَابَّةٍ
فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللهِ رِزْقُها) (٢) وغير ذلك : لا
الصفحه ٢١٠ : .
قال الإمام يحيى عليهالسلام : وهذا الخلاف عندي ليس له جدوى ولا فيه فائدة فإنهم
متفقون من جهة المعنى
الصفحه ٨٩ : المحدث «لأنه» أي المقتضي «مؤثر في صفات الله
بزعمهم» أي البهشمية «فيلزم أن تكون صفات الله تعالى محدثة
الصفحه ١١٠ :
محال.
قلنا : ذلك مسلّم
في صفات الأجسام القائمة بها أي الحالّة فيها بمعنى أنا لا نجعلها موصوفة أي
الصفحه ٢٤٣ : يحيى عليهالسلام في الشامل : اتفق أهل القبلة على أن الله تعالى مريد لجميع
أفعاله ما خلا الإرادة
الصفحه ٤٠ :
وبين علم المخلوق في شيء أبدا فلا يصح دخوله في الحد والله أعلم.
«وثمرته» : أي
الفائدة الحاصلة من
الصفحه ١١١ : سيأتي تحقيق قولهم في ذلك وإبطاله إن شاء الله تعالى.
«ثمّ لاذوا بهذا»
أي اعتصموا بقولهم هذا إن الصفات
الصفحه ٣٠٧ :
وقال جمهور
المعتزلة : إن المؤثر في الإعدام طروّ ضدّ للأجسام يسمّى الفناء ولا محل له.
وقال بعض
الصفحه ٣٣٤ :
٣٢٧
فصل : والروح
أمر استأثر الله بعلمه
٣٠٠
٣٣٠
فصل : في
الصفحه ١٣٣ :
والجوالقي في
التجسيم وفي الوصف بالأعضاء والجوارح تعالى الله عن ذلك علوّا كبيرا.
«قلنا : لو كان
الصفحه ١٨٥ : نَفْسِكَ) (٥).
«فالعلاقة» في هذه
الآيات «المشاكلة في القول» تحقيقا أو تقديرا كما مر «عبّر الله عزوجل عن