الصفحه ١٢٣ : ذاته إلّا بالاختلاف في اللفظ والعبارة فقط والله أعلم.
وقالت «الكرامية»
من المجبرة «بل» صفات الله
الصفحه ١٤٤ : بالحواس ولا يقاس بالناس وقال «ضرار» بن عمرو من المجبرة «يرى
تعالى» في الآخرة «بحاسّة سادسة» يخلقها الله
الصفحه ٢٥٨ :
«وأما» ذكر
الغشاوة في قوله تعالى : (وَعَلى أَبْصارِهِمْ
غِشاوَةٌ) (١) أي غطاء «و» الوقر في «قوله
الصفحه ٢٩٦ : في حقه تعالى لأن الله سبحانه «عالم بالبقاء» أي بقاء الحيّ إلى أجله
المسمّى «وشرطه» أي شرط البقاء «وهو
الصفحه ٣٢٤ : «كي لا يسلك غيرها» أي لئلّا يسلك غير تلك
الطريق «وإرسال الرّسل» من الله تعالى «كالنداء إليها» أي الدعا
الصفحه ٢٢٧ :
وأما معنى : (لا
حول ولا قوة إلّا بالله) : فهو كما قال علي عليهالسلام في نهج البلاغة : (إنا لا
الصفحه ٢٨٧ : سببه من الله ففيه ما مرّ وما كان سببه من العبد
فكما مرّ [أيضا في جناية المكلف].
«وإن كان الجاني
غير
الصفحه ٢٣٢ :
«وأما السمع :
فقال الله تعالى (وَلكِنْ كَرِهَ اللهُ
انْبِعاثَهُمْ ..) (١) الآية. «قلت : فإرادة
الصفحه ٣٢٦ : حكى العنسي رحمهالله تعالى وغيره عنهم خلاف هذا وهو أنه لا يجب على الله تعالى
شيء ، وقد بسطنا ذلك في
الصفحه ٢٦٥ : لما ذكرناه «و» الدليل سمعي وذلك «لما
روي عن النبيء صلى الله عليه وعلى آله وسلم في المجوس» أي في صفتهم
الصفحه ٦٢ : عن النبيء صلى الله عليه وعلى آله وسلم أنه قال : «تفكروا
في المخلوق ولا تفكروا في الخالق».
«و» كذلك
الصفحه ٢٥٢ :
الحكم والتسمية» كما ذكرنا في الهدى والضلال «فيجوز أن يقال : إن الله أغوى
الضّلال بمعنى حكم عليهم
الصفحه ١٤٣ : التعادل
في» الروايتين واستواؤهما في «العدالة» على بعده «فقولهم : هو أول مخلوق يستلزم
الغفلة» من الله
الصفحه ٤٨ : أي في الدنيا لا في الآجل أي في الآخرة لأنه لا حقيقة له فيتعلق
به ثواب أو عقاب من الله تعالى.
قال
الصفحه ٢٧٦ :
يحسن» لمجرد العوض
ودفع الضرر «إلّا مع اعتبار» للمؤلم أو غيره (١).
قالوا : «إذ يمكن»
من الله