الصفحه ٢٨٦ :
العقاب (١) ، فثبت أنه لا بدّ من مصلحة من الله سبحانه للمجنيّ عليه بسبب
التخلية.
وقال الإمام
الصفحه ٢١٦ : » لا ريب فيه.
«قالوا : قال الله
تعالى : (وَاللهُ خَلَقَكُمْ
وَما تَعْمَلُونَ) (١) وجعلوا ما مصدريّة
الصفحه ٢٨ : الله سبحانه وتعالى ، شبّه
دقائق المصنوعات بالعلم في الثوب الذي له صورة مخصوصة مخالفة لسائر أجزاء الثوب
الصفحه ١٧٣ : غير ما وضع له» تخرج الحقيقة وقوله «في اصطلاح
به التخاطب» يدخل المجاز المستعمل فيما وضع له في اصطلاح
الصفحه ١٣٥ : الله سبحانه الهواء على حمل السحاب وإنشاء المطر فيه وكونه سببا لأرزاق
الحيوان وغير ذلك من المصالح
الصفحه ١٥٠ :
للتعليل أيضا «كما مر» ذكره عنهم في فصل المؤثرات «فلم يجهلوا بالله سبحانه ولم
يتعمّدوا سب الله ، وإنما
الصفحه ٢١٥ :
«وحفص الفرد : بل
الله تعالى يخلقه كذلك» أي في العبد فهو فعله تعالى «وللعبد منه كسب» فأثبتوا لفعل
الصفحه ٢٢٢ : »
الجبائي واسمه محمد بن عبد الوهاب :
«لا متولد في
أفعال الله تعالى لاستلزامه الحاجة» على الله تعالى إلى
الصفحه ٢٧٢ : الاعتبار في حق العقلاء من
بني آدم وغيرهم «وخلق الله سبحانه سائر الحيوان» وهو كل ما تحلّه الحياة من كل شي
الصفحه ٢٨٨ :
الأموال في جناية الخطأ فلدليل خاص لأنّ غرامة المال ليست من العقاب وإنّما رفع
الله سبحانه عن المخطى العقاب
الصفحه ٣٠٢ :
وكذلك تدبير الله
في إبقاء روح الكافر بعد هلاك بدنه لما في بقاء روحه عليه من الحسرة والبلاء بما
الصفحه ٢٢٤ :
للمقدور فالقدرة الموجدة للفعل هي قدرة الله بزعمهم ، وإنّما أثبتوا للعباد قدرة
غير معقولة فرارا عمّا لزمهم
الصفحه ١٨٨ : بفعل المخلوق تشبيهه جل وعلا بشيء من خلقه كما سنذكره من بعد في رحمة
الله تعالى.
ومن ذلك قوله
تعالى
الصفحه ١١٨ : وجه الحكمة في إجراء ما أجراه الله من العادة وإن كان لا يلزم
منا ذلك ، لأنه إذا ثبت أن الله تعالى حكيم
الصفحه ٨٢ :
اليقين من معرفة
الله سبحانه «ألا ترى أن من وجد بناء في فلاة» أي مفازة لا حيّ بها «فإنه يعلم أن
له