الصفحه ١٨٧ : طعان
الشرح
: ولكن قدماء هؤلاء
المعطلة كانوا يقولون بحلول الذات في جميع الأمكنة ، فحكموا على
الصفحه ٢٠٢ :
يمشي به في
الناس كل زمان
الشرح
: بل أنتم المتنقصون
لا للرسول صلىاللهعليهوسلم وحده بل لله
الصفحه ٢٣٧ : المشهورين (الآبانة) و (مقالات الاسلاميين) لا يشك في أنه كان من المثبتين.
* * *
هذا ونحن فتاركو
الصفحه ٢٦٩ : الشمس
المنيرة لا تطي
ق هداية فيها
إلى الطيران
حتى إذا ما
الليل جاء ظلامه
الصفحه ٢٧٢ :
وبه يدين الله
كل أوان
الشرح
: ومن العجيب أنه لم
ينقم علينا أحد منكم مخالفتنا للنصوص ، ولكن
الصفحه ٢٧٩ :
بالفوس يضرب في
أصول الغرس كي
يجتثها ويظن ذا
إحسان
ويظل يحلف
الصفحه ٣٢٨ :
م بقلب صاحبها
من البرهان
حتى يكون
العاملان كلاهما
في رتبة تبدو
لنا بعيان
الصفحه ٣٦١ :
الشرح
: روى الإمام أحمد
في مسنده عن أبي هريرة قال : (قلنا يا رسول الله إذا رأيناك رقت قلوبنا وكنا من
أهل
الصفحه ٣٦٥ : الأركان
الشرح
: الأرائك جمع
أريكة. قال مجاهد عن ابن عباس في تفسير قوله تعالى : (مُتَّكِئِينَ
الصفحه ٣٦٨ :
الشرح
: وأما النوع الثاني
من أشجار الجنة فليس له نظير في هذه الدنيا تراه العيون وهو كثير جدا ، لكن
الصفحه ٣٧٤ :
الشرح
: يعني أن أنهار
الجنة تجري على وجه الأرض في غير أخاديد ، وأما قوله تعالى : (تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا
الصفحه ٤٠٦ :
ولد الذي هو
نسخة الإنسان
فالحمل ثم الوضع
ثم السن في
فرد من الساعات
في
الصفحه ٤١٥ :
الشرح
: روى ابن ماجة في
سننه من حديث محمد بن المنكدر عن جابر بن عبد الله قال : قال النبي
الصفحه ٤٢٣ : مطلق
وسماعنا ال
قرآن في الدنيا
فنوع ثان
والله يسمع قوله
بوساطة
الصفحه ٤٤٥ : وَما نَحْنُ بِمُسْتَيْقِنِينَ) [الجاثية : ٣٢].
بل هو قد سمع
الناس يذكرون الجنة والنار وقد افترقوا في