الصفحه ١٣٤ :
الشرح
: فاذا كان الاخلاص
هو توحيد المراد بالعبادة وهو الله عزوجل بحيث لا يبقى في القلب مراد آخر
الصفحه ٣٦٣ :
الشرح
: سئل ابن عباس رضي
الله عنهما : ما أرض الجنة؟ فقال : (مرمرة بيضاء من فضة كأنها مرآة ، قيل له
الصفحه ٣٣٨ :
الشرح
: أما المسافة بين
مصراعي باب الجنة وهما عضادتاه ، فقد قدرت بمسيرة أربعين سنة في عدة أحاديث بعضها
الصفحه ١٥٩ : وضلالات البدع وظلمات الأهواء.
ولنرجع إلى شرح
الأبيات التي يصور لنا فيها المؤلف مدى ما أصاب جيوش الزيغ
الصفحه ٣٤٦ : مختصا
برسل الله بل
لهم وللصديق ذي
الإيمان
الشرح
: سبق أن روينا ما
ورد في
الصفحه ٧٧ : الكلام بما يغني هنا عن إعادته ، ولكن وفاء بحق الشرح نجمل ذلك في أن الله
تبارك وتعالى متكلم متى شاء وكيف
الصفحه ٨٦ :
لكنه يلقى عليه
ستره
فهو الستير
وصاحب الغفران
الشرح
: ورد في السنة وصفه
تعالى
الصفحه ٩٤ :
يدعوه في سر وفي
إعلان
الشرح
: ومن أسمائه سبحانه
(المجيب) وهو اسم فاعل من الإجابة وإجابته تعالى
الصفحه ١٣٨ :
الشرح
: يعني أن ركني
العبادة التي لا قوام لها إلا بهما ، هما كمال الحب لله ، بأن لا تشرك في محبته
أحدا
الصفحه ١٢٨ :
أعماله يفضى الى
الغائه
فاهجره هجر
الترك والنسيان
الشرح
: فاذا تظاهرت أدلة
الصفحه ٣٢ : أتى من أرض
آمد آخرا
ثور كبير بل
حقير الشأن
قال الصواب
الوقف في ذا كله
الصفحه ٤٠٨ :
الشرح
: وأما الذين قالوا
بالتوالد في الجنة فاحتجوا بأن في الجنة كل ما يشتهيه الإنسان لقوله تعالى
الصفحه ٤٢١ :
الشرح
: وأشد شيء في عذاب
أهل النار هو احتجاب الرب تبارك وتعالى عنهم وحرمانهم من النظر الى وجهه الكريم
الصفحه ١٦ :
الشرح
: وأما احتجاجهم بما
رواه أنس من أنه صلىاللهعليهوسلم مر ليلة أسري به على موسى بن عمران
الصفحه ١٧ :
في قبره إذ ليس
يجتمعان
وأجيب عنه بأنه
أسرى به
ليراه ثم مشاهدا
بعيان