الصفحه ٤٢ : : المختار
من الخلق.
والمعصومون :
الموصوفون بالعصمة ، وهي في أصل اللّغة : المنع ، وفي الاصطلاح :
عبارة عن
الصفحه ٥٤ : يصحّ وجوده في الخارج ، أو لا يصح ؛ فالّذي يصحّ وجوده في الخارج : فإمّا أن لا
يصحّ عدمه ، أو يصحّ عدمه
الصفحه ٦٥ : لا يشاركه فيها غيره ، وهي : وجوب الوجود ،
والقدم ، وإيجاد الخلق ، واستحقاق العبادة.
والدّليل على
الصفحه ٧٩ : على يده المعجزة ، فهو
صادق في دعواه ، فها هنا ثلاثة امور :
الأوّل : إنّه
ادّعى النّبوّة ، وهذا [ما
الصفحه ١٢١ : ، والزّلزلة ، والآيات ، وتجب عند أسبابها
، وصلاة الطّواف ، وتجب مع وجوب الطّواف في حجّ أو عمرة أو مع نذر
الصفحه ١٣١ :
فإذا بلغت كلّ
واحدة من الغلّات الأربع النّصاب ، وجب فيها العشر إن سقيت سيحا وشبهه كالعذي ،
وهو
الصفحه ١٥٩ : الأمر ، أو النّهي إلى ضرر عليه ، أو على بعض المؤمنين في
النّفس ، أو المال ، وإذا ارتفع الأمن ، ارتفع
الصفحه ١٦٦ :
قواعد الأحكام
للعلّامة
الحلّيّ
قواعد المرام في
علم الكلام
الصفحه ٦ :
ويبذلون في سبيل إحيائه جهودا مضنية ، ثمّ يقدّمونه إلى عالم النّور ، بغية
الاستفادة منه ، وخدمة لأبنا
الصفحه ١٥ : .
ونقل إلى الحضرة
الحيدريّة ـ على مشرّفها آلاف التّحيّة والسّلام ـ فدفن في حجرة تقع عن يمين
الدّاخل إلى
الصفحه ٤٥ :
فى صفات الله تعالى
الصفحه ٤٨ :
دافعا للضّرر فهو واجب.
أمّا أنّها دافعة
للضّرر ؛ فلأنّ المكلّف إذا نظر في نفسه وجد عليه منافع من
الصفحه ٥٨ : يلزم شيء من ذلك ، وقد جاء في الآية ١٦ من سورة الأنبياء : (وَما خَلَقْنَا
السَّماءَ وَالْأَرْضَ وَما
الصفحه ٦٣ :
الرّكن الأوّل : فى التّوحيد
الصفحه ٧٣ :
الرّكن الثّاني : فى العدل