الصفحه ١٤٦ : أركان العمرة الطّواف ، ويجب فيه أمور : النّيّة ، وصفتها : «أطوف طواف
العمرة المتمتّع بها إلى حجّة
الصفحه ١٥١ : التّمتّع ، حجّ الإسلام ، لوجوبه ، قربة إلى الله».
ثمّ يصلّي بعد
فراغه ركعتين في مقام إبراهيم عليهالسلام
الصفحه ١٦٧ :
المفصح في إمامة
أمير المؤمنين والأئمة (ع)
للشّيخ الطّوسيّ
مقابس الأنوار
للتّستريّ
الصفحه ٥٥ : ، والباقي : هو المستمر في الوجود.
فنقول : الباري
تعالى قديم ، أزليّ ، باق ، أبديّ ، لأنّه لو لم يكن وجوده
الصفحه ٥٦ : العلّة (١)
، وقد بيّنّا أنّ
العالم محدث (٢).
أقول : لمّا فرغ
من إثبات الذّات شرع في إثبات الصّفات ، وهي
الصفحه ٦١ :
الواجب إلى الممكن نسبة واحدة ، والمقتضي لاحتياج الشّيء إلى فاعل هو الإمكان ،
فتشترك جميع الممكنات في صحّة
الصفحه ٦٢ : ، أو (٣) آلة يبصر بها المبصرات ؛ كما في حقّنا ، لأنّ ذلك إنّما
يكون للأجسام ، والله تعالى ليس بجسم
الصفحه ٧٥ : : التّوحيد ، والعدل ، والنّبوّة ، والإمامة ، فلمّا
ذكر الرّكن الأوّل منها وهو ركن التّوحيد وذكر ما فيه من
الصفحه ١٠٤ :
وركعتان في السّفر
، وكذلك العصر والمغرب ثلاث ركعات سفرا وحضرا ، والعشاء الآخرة كالظّهر ، والصّبح
الصفحه ١٠٨ : » :
وفاقد الماء يجب
عليه التّيمّم ، ويجب فيه النّيّة ، وصفتها : أن يقول : «أتيمّم ، لاستباحة
الصّلاة
الصفحه ١٤٧ : أركان العمرة السّعي ، ومحلّه بين الصّفا والمروة ، ويجب فيه امور :
العدد ؛ وهو سبعة
أشواط.
والبدأة
الصفحه ١٤٩ : العقبة في حجّة الإسلام
، لوجوبه ، قربة إلى الله».
ثمّ يذبح هديه
ناويا ، فيقول : «أذبح الهدي الواجب عليّ
الصفحه ١٧١ : ................................................................... ٩
مشايخه في القراءة
والرّواية........................................................ ١٠
تلامذته في القرا
الصفحه ١٠ :
الإماميّ أقشب
الحلل وأجملها.
مشايخه في القراءة
والرّواية :
درس العلّامة ـ رحمهالله ـ على
الصفحه ٣٩ : الإنعام ، والصّلاة على محمّد المصطفى ، وآله
الأئمّة البررة الكرام.
أمّا بعد : فإنّي
مورد في هذه الرّسالة