الصفحه ٨٨ : الطّاعات ويأمرهم بفعل الواجبات ، ويزجرهم عن تركها ،
ويتوعّدهم على فعل القبائح ، ويزجرهم عنها ، ويرغّبهم في
الصفحه ٩٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه قال : (لو لم يبق من الدّنيا إلّا يوم أو بعض يوم
لطوّل الله ذلك اليوم حتّى يظهر فيه قائمنا أهل
الصفحه ١٥٢ : ، وجب عليه المضيّ إلى الصّفا لأجل سعي الحجّ وهو ركن ، وصفته مثل صفة
سعي العمرة في أنّه يبدأ بالصّفا
الصفحه ٥ : تكتب له العظمة والرّفعة
والخلود في التّأريخ البشريّ إلّا بقدر ما يقدّم لغيره من بني البشر من عطاء وخدمة
الصفحه ٤٠ :
المصطفى ، وعلى
المعصومين من أنبائه (١).
وبعد : فقد بيّنت
في هذه المقالة : «واجب الاعتقاد على
الصفحه ٥٧ :
موجودا ، معدوما.
وقولنا : ولم يمنع
منه مانع ، حتّى يدخل فيه المقيّد ، فإنّه (١) لا يقع منه
الصفحه ٦٠ :
ومن حكمته تعالى :
أن جعل [في مقدّم فم الإنسان] (١) حدادا لقطع الغذاء ، وفي مؤخّره عراضا لطحنه
الصفحه ٨٣ : المكلّفون عند أمره لهم ونهيه إيّاهم أن (٣) يكون كاذبا في ذلك ، فلا يمتثلون ما يأمرهم به وينهاهم عنه
، فتنتفي
الصفحه ٨٤ : الله
تعالى في ذلك من المصلحة بحسب اختلاف الزّمان (٢) والأشخاص ، فإنّ الشّيء قد يكون مصلحة في زمان
الصفحه ٩٤ : : الأولى أيضا ، لاستعمال ذلك في اللّغة.
ومنها : قوله [عليهالسلام] (٢) : (سلّموا [على عليّ] (٣) بإمرة
الصفحه ١١١ :
تخييرا إن كانت
مندوبة ، وإلى الأداء ، وهو : الإتيان بها في وقتها ، وإلى القضاء ، وهو : الإتيان
بها
الصفحه ١١٧ :
مكان مغصوب.
ويجب في الصّلاة أيضا
إيقاعها في أوقاتها (١).
فأوّل وقت الظّهر
: زوال (٢) الشّمس
الصفحه ١١٩ : ء ، كذلك ، غير أنّه يذكر في النّيّة اسم السّبب.
قال «قدّس الله
روحه» :
ومنها : صلاة
النّذر ، وشبهه
الصفحه ١٣٢ :
وربع رطل.
ووقت الوجوب :
ليلة الفطر ، ويمتدّ إلى قبل صلاة العيد ، وهو قبل الزّوال.
وتجب النّيّة في
الصفحه ١٤٠ :
وتجب فيه النّيّة
؛ فيقول : «اخرج خمس مالي ، لوجوبه ، قربة إلى الله».
وإن عيّن ما يخرج
عنه ؛ قال