الصفحه ٤١ :
لم يكن مكسورا
كانت مفخّما (١) ، كما في قولنا : «الله أكبر» وهو : المنفرد باستحقاق
العبادة
الصفحه ٥٣ :
يكون المؤثّر فيه
جزؤه ، وإلّا لزم أن يكون ذلك الجزء مؤثّرا في [الجميع لأنّ المؤثّر في الجملة
مؤثّر
الصفحه ٨٠ :
وقولنا : المطابق
للدّعوى ، بمعنى أنّه يكون موافقا لدعواه ، وفيه احتراز عمّا لا يكون مطابقا
للدّعوى
الصفحه ٨١ : (٦) ،
__________________
(١) «ج» : معجز.
(٢) انشقّ القمر له (ص)
بنصفين بمكّة في أوّل مبعثه ، وقد نطق به القرآن ، وقد صحّ عن عبد الله بن
الصفحه ٨٢ : يكون صادقا ، وذلك لأنّ المعجز من أفعال (٣) الله تعالى ـ كما ذكرنا ـ فلو كان المدّعي كاذبا في دعواه
الصفحه ١١٠ : مقدّمات
الصّلاة استقبال القبلة.
ويجب استقبال
القبلة في الصّلوات الواجبة ، وهي الكعبة [لمن يشاهدها
الصفحه ١١٣ : «قدّس الله
روحه» :
ثمّ ينهض إلى
الثّانية ؛ فيقرأ الحمد وسورة ويصنع كما صنع في الرّكعة الاولى ويتشهّد
الصفحه ١١٨ :
يفعل في الثّانية
كذلك ، وإن لم يتمّ السّورة قام من ركوعه فأتمّها أو قرأ بعضها وفعل كما قلنا
الصفحه ١٣٥ :
قال «قدّس الله
روحه» :
ومنها : الصّوم ، و
[هو] يجب في كلّ سنة شهر رمضان ، والنّيّة في كلّ يوم
الصفحه ١٤٥ : ».
ويلبس ثوبي
الإحرام ثوبا يأتزر به وثوبا يتوشّح به ، ويجب أن يكونا ممّا تصحّ الصّلاة فيه
للرّجال (١) غير
الصفحه ١٥٧ : الكفّار بالدّخول في دين الإسلام بعد أن يوصف لهم ، فإذا امتنعوا من
الدّخول فيه [وجب الجهاد
الصفحه ٤٩ : بالضّرورة اتّفاق العقلاء فيه ، وقد وقع الخلاف بينهم فيه تعالى ، فإنّ (١) طائفة من النّاس نفوا الصّانع
الصفحه ٦٦ :
ضدّان ـ واجتماع
الضّدّين في محلّ واحد محال.
وإمّا أن لا يقع
مراد كلّ واحد منهما ، فيلزم أن يكون
الصفحه ٦٧ :
، لأنّ علمه بما فيه من المفسدة صارف له عن فعله ، كما أنّ علمه بما في الفعل من
المصلحة داع إليه (١) إلى
الصفحه ٦٨ : تعالى ليس بجسم. بل معناه أنّه [تعالى] أوجد الكلام الّذي هو الحروف
والأصوات في جسم من الأجسام ؛ كما أوجد