الصفحه ٩٨ : الشّيب سنين عنه ، وذلك بالاستفادة من
المواهب الطبيعيّة ، والقدرة على التّمدّن الكامنة فيه.
ويقول
الصفحه ١٠٩ :
ويجب فيه التّرتيب
، على ما ذكر.
فائدة :
تجب الطّاهرة
المائيّة بماء مطلق ، طاهر ، مملوك ، أو
الصفحه ١١٥ :
واختاره المصنّف [رحمهالله] (١) في أكثر كتبه (٢). ثمّ رجع عن القول بالنّدب وأفتى بالوجوب ، على ما
الصفحه ١٢٨ : بلغ.
قال «قدّس الله
روحه» :
وأمّا الغنم ، ففي
أربعين شاة ، ثمّ في مائة وإحدى وعشرين شاتان ، ثمّ
الصفحه ١٤٨ :
العمرة ، وجب عليه الشّروع في الحجّ ، وأوّل أفعاله : الإحرام ونيّته ، وهما ركنان
، وله مكان وزمان ؛ فمكانه
الصفحه ١٥٣ :
تغرب الشّمس يوم
النّفر الأوّل بمنى ، ويرمي في كلّ يوم من أيّام التّشريق الجمار الثّلاث مرتّبا
الصفحه ٢٠ :
النّبطيّ العامليّ الجزينيّ ، المعروف ب «الشّهيد الأوّل» المستشهد في ١٩ جمادى
الأولى سنة ٧٨٦ ق.
٢ ـ الشّيخ
الصفحه ٤٧ : قدم الحركة ، وكذلك
السّكون ، لأنّه عبارة عن الكون الثّاني في المكان الأوّل ، فيكون مسبوقا بالكون
الصفحه ٥١ :
بالضّرورة ، فثبت حدوث الأجسام.
وأمّا حدوث
الأعراض ؛ فلأنّها مفتقرة في وجودها إلى الأجسام المحدثة
الصفحه ١٠٣ : الوضوء ؛
فيجب فيه النّيّة ، وهي : إرادة بالقلب يقصد بها إلى صفة الفعل ويعتقد إيقاعه
تقرّبا إلى الله
الصفحه ١٢٠ : أن يصير ظلّ كلّ شيء مثله.
وتجب فيها النّيّة
، وصفتها : «أصلّي صلاة الجمعة ، أداء ، لوجوبها ، مأموما
الصفحه ١٢٥ :
قال «قدّس الله
روحه» :
ومنها : الزّكاة :
وهي تجب في تسعة أشياء : الإبل ، والبقر ، والغنم
الصفحه ١٣٠ :
وخمس دينار ثمانية
دراهم وخمس درهم.
والزّكاة في النّقدين
؛ في كلّ نصاب ربع عشر ، فإنّ نصف مثقال
الصفحه ٢٦ :
الأسديّ ـ عفي عنه ـ بالمشهد الشّريف الغرويّ على ساكنه السّلام ـ وذلك في مدرسة
المقداد السّيوريّ.
وهذه
الصفحه ٣٠ :
٤ ـ ترجمة من ورد
اسمه في الكتاب من الأعلام ، مع ترجمة ما جاء فيه من الأماكن والبلدان.
٥ ـ إيراد