الصفحه ٩ :
ولادته ونشأته :
ذكر العلّامة في
الرّياض أنّه قال في أجوبة مسائل مهنّأ بن سنان المدني الموسومة
الصفحه ٢٧ :
الشّيخ محمّد عليّ بن سلوة النّجفيّ في النّجف الأشرف يوم السّبت السّابع والعشرين
من جمادى الاولى سنة ٩٨٦
الصفحه ٧٠ :
وحدوثه مع قدمه
محال ، فلا يكون أحد الثّلاثة ، وهو المطلوب.
ومنها : أنّه
تعالى يستحيل أن يحلّ في
الصفحه ١٠٧ :
الأموات.
أمّا الجنابة ،
فتحصل ؛ إمّا بخروج المنيّ ، أو الجماع في الفرج ، ويجب على الجنب الغسل
الصفحه ١٤ : رغبة السّلطان في حضور العلّامة في مجالسه المختلفة والاستئناس به
وبتلاميذه حتّى في طريقه وسفره ، كانت
الصفحه ٢١ :
الدّين عليّ بن الحسن بن علالة. أجازه في ثاني جمادى الآخرة سنة ٨٢٢ ق.
٥ ـ الشّيخ حسين
بن علاء الدّين
الصفحه ٢٨ : ما وجدناه في خزانة المرحوم شيخنا البلاغيّ ـ قدّس
الله سرّه ـ والحمد لله ربّ العالمين (١).
وأمّا ما
الصفحه ٦٩ :
أقول : لمّا فرغ
من صفات الكمال الّتي هي «الثّبوتيّة» شرع في ذكر الصّفات السّلبيّة الّتي هي : «صفات
الصفحه ٨٧ : لافتقر إلى إمام آخر ، ويتسلسل ، فثبت أنّه معصوم
، [و] غير علي بن أبي طالب عليهالسلام ممّن ادّعي [فيه
الصفحه ١٠٥ : في الوضوء ، ولغسل الرّأس وارتماسا (٣) في الغسل ، واستدامة حكمها إلى الفراغ من ذلك الفعل ،
بمعنى
الصفحه ٥٢ : الآخر [فيما] توقّف عليه فيه ،
فإذا كان كلّ واحد من الشّيئين موجدا للآخر ، فاذا فرض أحدهما مؤثّرا في
الصفحه ٥٩ : مخلوقاته
من : السّماوات ، وما خلق فيها من الشّمس ، والقمر ، والكواكب ، وما يترتّب على
طلوع الشّمس من وجود
الصفحه ٨٩ : كان جائز الخطأ ،
احتاج إلى إمام كما احتاجت الامّة إلى الإمام (٢) ، لمشاركته لهم في علّة الاحتياج إلى
الصفحه ٩٣ : ، قد أعطى عليّ بن أبي طالب السّائل خاتمه وهو
راكع ، فقال النّبيّ (ص) : الله أكبر ، قد أنزل الله فيه
الصفحه ٩٦ : المهديّ عليهالسلام.
الثّالث
: أنّ الإمام يجب أن
يكون معصوما ، وغيرهم ممّن ادّعيت له الإمامة في زمان كلّ