الصفحه ٤٢ :
يهمز فهو مأخوذ من
نبا ، أي : علا ، لأنّه علا على سائر الخلق ، لكونه أشرفهم ، ومحمّد
الصفحه ٩٥ :
عليّ ، ثمّ الحسن
، ثمّ الخلف الحجّة «صلوات الله عليهم أجمعين» ، لأنّ كلّ إمام منهم نصّ على من
بعده
الصفحه ١٢٦ : ، وهي الّتي لها سنة ودخلت في
الثّانية ، وسمّيت بنت مخاض ، لأنّ أمّها ماخض ، أي : حامل.
فإذا صارت ستّا
الصفحه ١٩ : في «أعلام
الشّيعة» :
ويقال : «السّوراويّ» وهو أصح ، لأنّها
نسبة إلى «سورا» على وزن «بشرى» : مدينة
الصفحه ٤٣ :
الاصول ، لأنّ
الأصل ، هو : ما يبنى عليه غيره ، وباقي علوم الدّين مبنيّة عليه ؛ فيكون أصلا
لها
الصفحه ٦٢ : ، أو (٣) آلة يبصر بها المبصرات ؛ كما في حقّنا ، لأنّ ذلك إنّما
يكون للأجسام ، والله تعالى ليس بجسم
الصفحه ٦٦ :
روحه» :
ويجب أن يعتقد
أنّه تعالى مريد ، لأنّ نسبة الحدوث إلى جميع الأوقات بالسّويّة ، فلا بدّ من
الصفحه ٧٦ :
وأمّا أنّه لا يخلّ
بالواجب ؛ فلأنّ الإخلال بالواجب قبيح.
وكذا لا يريد الله
تعالى القبيح ، لأنّ
الصفحه ٧٩ :
قال «قدّس الله
روحه» :
ويجب أن يعتقد
نبوّة نبيّنا محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم ، لأنّه ادّعى
الصفحه ٨٣ : فائدة البعثة ، لأنّ فائدة البعثة تبليغ التّكليف من الله تعالى للمكلّف (٤) ، وفيه تعريض لهم للثّواب الّذي
الصفحه ١٠٤ : : الوضوء
يجب فيه أمور :
الأوّل
: النّيّة ، لأنّه
عبادة ، وكلّ عبادة لا تصحّ بدون النّيّة.
والنّيّة من
الصفحه ١٠٧ :
التّرتيب (٦).
وإذا حصل للمرأة
الحيض ، أو الاستحاضة ، أو النّفاس ، وجب عليها الغسل. وصفة الغسل هنا كصفة
الصفحه ٥٨ : منه ، وهي : الكتابة ، وترتيب أثر كلّ واحد
منهما عليه ، وهو : القطع والكتابة. وكذلك إذا قلنا : هذه
الصفحه ١٠٨ :
اليسرى كذلك.
ويكفي في التّيمّم
إذا كان بدلا من الوضوء ضربة واحدة ، وإذا (٣) كان بدلا من الغسل افتقر إلى
الصفحه ١١٧ : : إذا بقي للغروب (٤) مقدار أدائها ، لا غير.
وأوّل وقت المغرب
: غروب الشّمس ، وعلامته : زوال الحمرة من