الصفحه ٥٦ : ممكنا ، لأنّ قدرة القادر لا تتعلّق إلّا بالممكن ، فإنّ المستحيل لا تتعلّق
به قدرة ؛ كجعل الجسم في حالة
الصفحه ٦٠ : عالم ـ : فلأنّه
معلوم بالبديهة (٢) لكلّ عاقل ؛ فإنّ كلّ عاقل يجزم بأنّ الكتابة المحكمة لا
تصدر إلّا من
الصفحه ٦١ : ببعض دون بعض.
والأوّل محال ، لما ثبت من كونه عالما ، والثّاني أيضا محال ، وإلّا لكان علمه
بالبعض منها
الصفحه ٦٢ :
عليه منها إلّا ما
ورد به الإذن الشّرعيّ : إمّا (١) من الكتاب ، أو السّنّة ، وما عدا ذلك لا
الصفحه ٦٦ : الأوقات بالنّسبة
إليها لا بدّ له من مخصّص خصّص وجوده بذلك الوقت دون غيره من الأوقات ، وإلّا لزم
التّخصيص
الصفحه ٨٣ : الضّروريّ.
قال «قدّس الله
روحه» :
ويجب أن يعتقد
أنّه صلىاللهعليهوآلهوسلم معصوم ، وإلّا لارتفع الوثوق
الصفحه ٨٧ : ، واللّطف واجب على الله تعالى ، فتعيّن عليه نصب
الإمام.
وذلك الإمام لا
يجوز أن يكون جائز الخطأ ، وإلّا
الصفحه ٨٩ : ، وإلّا لاحتاج إلى إمام آخر يردّه عن خطئه ،
لأنّ علّة احتياج النّاس إلى الإمام هي جواز الخطأ عليهم ، فإذا
الصفحه ٩٢ : ، كيف
يجوز لكم حمله على الواحد ، وهل ذلك إلّا ترك للظّاهر؟! قيل له : قد يعبّر عن
الواحد بلفظ الجمع إذا
الصفحه ٩٤ : المؤمنين) (٤).
ومنها : قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : (أنت منّي بمنزلة هارون من موسى ، إلّا النّبوّة
الصفحه ٩٨ : لا تذوق طعم الحياة إلّا في لحظات.
وذكرت مجلّة المقتطف تجربة أجراها
إلكسيس كارل على قلب دجاجة ، حيث
الصفحه ٩٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه قال : (لو لم يبق من الدّنيا إلّا يوم أو بعض يوم
لطوّل الله ذلك اليوم حتّى يظهر فيه قائمنا أهل
الصفحه ١١٤ : ،
وبين التسبيح ، والواجب منه أربع تسبيحات ، وهي : «سبحان الله ، والحمد لله ، ولا
إله إلّا الله ، والله
الصفحه ١١٨ : ء» إلّا الزّلزلة ؛ فإنّه ينوي الأداء وإن
سكنت.
ويأتي بتكبيرة
الإحرام مقارنة للنّيّة ، ثمّ يقرأ الحمد
الصفحه ١٢١ :
النّدب (١). فإذا قلنا بالوجوب ؛ فلا تصحّ إلّا بالدّعاء ، وإن قلنا
بالنّدب ؛ صحّت ولاء من غير دعا