الصفحه ١٤٤ : .
وأفعال القارن
والمفرد سواء إلّا أنّ القارن يتميّز عنه بسياقه (١) الهدي عند إحرامه.
وصفة (٢) حجّ
الصفحه ١٣ :
اعلم أنّ تقسيم
الحديث إلى أقسامه المشهورة كان أصله من غيرنا ، ولم يكن معروفا بين قدماء علمائنا
الصفحه ٧٩ :
قال «قدّس الله
روحه» :
ويجب أن يعتقد
نبوّة نبيّنا محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم ، لأنّه ادّعى
الصفحه ٨٠ :
وقولنا : المطابق
للدّعوى ، بمعنى أنّه يكون موافقا لدعواه ، وفيه احتراز عمّا لا يكون مطابقا
للدّعوى
الصفحه ٨٩ :
فنقول (١) : ذلك الإمام الّذي يجب على الله [تعالى] نصبه ، لا يجوز
أن يكون ممّن يجوز وقوع الخطأ منه
الصفحه ١١٦ : ء كالظّهر في العدد والأفعال وفي أنّ كلّ واحد منهما فيها تشهّدان
وتسليم ، والمغرب ثلاث ركعات بتشهّد عقيب
الصفحه ١١٩ : غير أن يقرأ الفاتحة ، وهكذا إلى الرّكوع
الخامس. لكن ، يجب أن يكون الرّكوع الخامس عن تمام سورة ، ثمّ
الصفحه ٦ : أن كان مخطوطا مهملا ، مليئا
بالأخطاء والأسقام ـ سيّما وأنّه نادر النّسخ ـ فشاء الله تعالى أن يمدّنا
الصفحه ٢٨ : لم نهتد إلى قراءتها ، والظّاهر أنّها ذكر اسم الكاتب الشّيخ حسن بن راشد
الحلّيّ ، والله أعلم]. انتهى
الصفحه ٩٥ : نصّا متواترا بالخلافة (١)
ولأنّ الإمام يجب
أن يكون معصوما ، وغيرهم ليس بمعصوم ، بإجماع المسلمين
الصفحه ١٢١ : وآله عليهمالسلام ، وبعد الثّالثة : يدعو للمؤمنين ، وبعد الرّابعة : يدعو
للميّت إن كان مؤمنا ، وعليه إن
الصفحه ١٤٧ :
الصّفا ثانيا ،
ثمّ يمضي إلى المروة ثالثا ، وهكذا الى أن يكمل سبعا.
أقول : الرّكن
الرّابع من
الصفحه ٢٣ :
أنّ الفاضل ـ رحمهالله
ـ شرحه في أيّام حياة استاذه فخر المحقّقين ، قال ـ قدسسره
ـ عند الكلام عن
الصفحه ٥٩ :
الأولى : انّه صدر
عنه (١) أفعال محكمة متقنة ، وهي مقدّمة حسّيّة معلومة بالضّرورة لمن تأمّل
الصفحه ٩٤ : ) (٥) ومن جملتها : كونه خليفة له ، فيجب أن يكون عليّ خليفة
النّبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم.
قال «قدّس الله