الصفحه ٩٦ : واحد منهم لم يكن معصوما
بالإجماع ، فيجب أن يكون هو الإمام دون غيره.
قال «قدّس الله
روحه» :
ويجب أن
الصفحه ٦٥ :
قال «قدّس الله
روحه» :
ويجب أن يعتقد
أنّه تعالى واحد ، لأنّه لو كان معه إله آخر ، لزم المحال
الصفحه ٨٨ : الإمام يجب أن
يكون معصوما ، ولا معصوم سواه ، فيجب أن يكون هو الإمام دون غيره ، وإنما قلنا :
إنّ الإمام
الصفحه ٢٤ :
ابن الجوزي أنّه
قال في وجه تسمية أيّام البيض من أقسام الآونة في الشّهور : سمّيت بذلك لبياض
لياليها
الصفحه ١٥٠ : ، ويجب في
الهدي أن يكون من الأنعام من الإبل ، أو من البقر ، أو من الغنم ، ويجب أن يكون
ثنيا ، وهو من
الصفحه ٢٩ : درجة أنّي ـ رغم التّتبّع
والفحص الكثير ـ لم أحصل إلّا على نسخة واحدة ، بالإضافة إلى النّسخة الحجريّة
الصفحه ٤٠ : : هو
الاعتراف بنعمة المنعم مع التّعظيم ، والفرق بينهما أنّ كلّ واحد منهما أعمّ من
الآخر من وجه ، وأخصّ
الصفحه ٣٩ : ـ قدّس الله روحه ونوّر ضريحه ـ على سبيل الاختصار دون التّطويل
والإكثار ، تقريبا بها الى أذهان المكلّفين
الصفحه ٩١ :
__________________
والّذي يدلّ على أنّ لفظة «أنّما» تفيد
التّخصيص أنّ القائل إذا قال : إنّما لك
الصفحه ٥١ :
حدوث السّكون أيضا
، وثبت أنّ كلّ جسم لا يخلو من الحوادث ، [وكلّ ما لا يخلو من الحوادث] فهو حادث
الصفحه ٧١ :
يتّحد بالموجود ،
لأنّ المعدوم لا يكون جزءا من الموجود ، لأنّ جزء الموجود يجب أن يكون موجودا
الصفحه ٥٤ :
أقول : كلّ معقول
فهو : إمّا واجب ، أو ممكن ، أو ممتنع ؛ وذلك لأنّ كلّ ما يتصوّره العقل : فإمّا
أن
الصفحه ٩٧ :
تعالى من سورة الصّافات الآية : ١٤٣ : (فَلَوْ
لا أَنَّهُ كانَ مِنَ الْمُسَبِّحِينَ لَلَبِثَ فِي بَطْنِهِ
الصفحه ٥٣ :
يكون المؤثّر فيه
جزؤه ، وإلّا لزم أن يكون ذلك الجزء مؤثّرا في [الجميع لأنّ المؤثّر في الجملة
مؤثّر
الصفحه ٩٠ : حال
ركوعه ، فيجب أن يكون هو الأولى بالتّصرّف في الأمّة ، وذلك صفة الإمام