يلي :
١ ـ آداب الحج.
٢ ـ الأدعية الثّلاثون ... وهي ثلاثون دعاء عن النّبي والأئمّة المعصومين ـ عليهمالسلام ـ مرتّبا إلى آخرهم.
٣ ـ الأربعون حديثا. ألّفه لولده عبد الله.
٤ ـ إرشاد الطّالبين إلى نهج المسترشدين. شرح فيه كتاب العلّامة الحلّيّ «نهج المسترشدين».
٥ ـ الأسئلة المقداديّة.
٦ ـ الاعتماد في شرح واجب الاعتقاد (١). في الاصول والفروع ـ الّذي بين يديك.
٧ ـ الأنوار الجلاليّة في شرح الفصول النّصيرية. للخواجه نصير الدين الطّوسيّ ـ بالفارسية ـ ثمّ عرّبه ركن الدّين محمّد بن عليّ الجرجانيّ الحلّيّ تلميذ العلّامة الحلّيّ ، وشرح الفاضل ـ رحمهالله ـ تعريبه ، وصدّره باسم الملك جلال الدّين عليّ بن شرف الدّين المرتضى العلويّ الحسينيّ الآوي ، وسمّاه باسمه.
٨ ـ تجويد البراعة في شرح تجريد البلاغة ، في علمي المعاني والبيان للشّيخ كمال الدّين ميثم بن عليّ بن ميثم البحرانيّ.
٩ ـ التّنقيح الرّائع لمختصر الشّرائع. وهو من أجلّ كتبه الفقهيّة ، قال عنه صاحب «الرّوضات» وأمّا كتابه التّنقيح ، الّذي هو في الحقيقة معلمه الوضيع ، فهو أمتن كتاب في الفقه الاستدلاليّ ، وأرزن خطاب ينتفع به الدّاني والعالي ، وفيه من الفوائد الخارجة شيء كثير ، ومن الزّوائد النّافجة نبذ غفير ، منها ما نقل فيه عن
__________________
(١) الّذي يظهر منه أنّ الفاضل ـ رحمهالله ـ شرحه في أيّام حياة استاذه فخر المحقّقين ، قال ـ قدسسره ـ عند الكلام عن الصّلاة ص ١١٤ ما نصّه : الثّامن التّسليم ، فقيل : إنّه واجب. وهو قول السّيّد المرتضى ـ رحمهالله ـ وجماعة من الأصحاب. وقيل : إنّه مندوب. وهو قول الشّيخ أبي جعفر الطّوسيّ ـ رحمهالله ـ واختاره المصنّف ـ رحمهالله ـ في أكثر كتبه ، ثمّ رجع عن القول بالنّدب وأفتى بالوجوب على ما نقله عن شيخه العلامة ولده مولانا فخر الدّين ـ أدام الله أيّامه.