الصفحه ١٠٤ : وإبداعه وتركيبه على أحسن صورة وأعدلها حتى
لا يشبهه شيء من الحيوانات ، كما يدل عليه قوله تعالى : (لَقَدْ
الصفحه ١٣٤ :
الموت رجوعان ،
رجوع في حال السؤال في القبر فإنها تعود إلى بعض كما دلت عليه الروايات ، ورجوع
إليه
الصفحه ٧٦ :
قال : وذهب هؤلاء
إلى أن التناسخ إنما هو على سبيل العقاب ، قالوا : فالفاسق السيئ الأعمال تنتقل
روحه
الصفحه ٨٤ :
في واحد بعد آخر ،
فإذا كان الخالق على صورة المخلوق فبم يستدل على أن أحدهما خالق صاحبه؟ ، وقالوا
الصفحه ٩٦ :
عاش في عزلة ولم
تشرق عليه أنوار العقل الصحيح ، والشرائع السماوية المقدسة ولم تقومه التعاليم
الصفحه ١١٤ :
مبحث التناسخ الذي
تقدّمت الإشارة إليه في كلامهما وفي محله من هذين الكتابين ، وكلها لا تدل على
مدعى
الصفحه ١٣١ : على بطلان التناسخ.
هذا ما سنح في
البال وساعد عليه التوفيق من إقامة الدليل على بطلان التناسخ عقلا
الصفحه ١٣ : تكون المدخل
السليم الذي يؤدي إلى الغاية ، والذي يسمح بالإطلالة الكاملة الشاملة والسريعة على
المؤلفات
الصفحه ٢٣ :
وتابع الحسين
متقدما في دراسته على أيدي أساتذة مشهورين في الجامعة النجفية ، فدرس أبحاث
الكفاية في
الصفحه ٢٥ :
، السيد حسين يوسف مكي العاملي ..... قد بذل جهده في تحصيل العلوم الدينية فحضر على جماعة من
أعيان الفضلا
الصفحه ٤٥ :
موسى النوبختي (من القرن ٣ ه /
٩ م) ، الذي وضع كتاب الرد على أصحاب التناسخ (١) ، وعبد الجبار الذي
الصفحه ٥٣ :
خامسا : مخطوطة
الكتاب ، مضمونها ،
والتعليق عليها ،
ومنهجية المؤلف
وصف المخطوطة :
تتألف
الصفحه ٧٢ : لا في دار أخرى لا عمل فيها ، والأعمال التي
نحن فيها إنما هي جزية على أعمال سلفت منا في الأدوار
الصفحه ١٠٧ : التناسخ بهذه الآية على أن البهائم والطيور مكلفة
لقوله تعالى : (أَمْثالُكُمْ) ، وهذا باطل لأنا قد بيّنا
الصفحه ١٣٠ :
توزيع ما يتناهى
على ما لا يتناهى وهو محال بالضرورة (١).
فهم يقولون : إن
النفوس قديمة وليس لها