الصفحه ١٢٣ : ، والحركة التي تعرض على الصورة النوعية ـ التي هي علة لوجود الجنس ـ تعرض
على الجنس فيكون متحركا بعين تحرك
الصفحه ٦٨ : ، ويخطّئ كل واحد منهم الآخر في دعاواه ، وينتقض
أدلته وبراهينه عليها ، وهذا يوضح أنهم لم يتمكنوا من الوقوف
الصفحه ٢٤ : أصول مسودات مؤلفاته التي
جاءت في أول الأمر شرحا لمحاضرات هؤلاء الأساتذة وتعليقا عليها في مجال الفقه
الصفحه ٤٣ :
و (يُلْقِي الرُّوحَ مِنْ أَمْرِهِ) (١) إلى أكثر من خمسين آية عن البعث والإحياء ويوم القيامة
الصفحه ١٠٠ : (ع) بإسناده عن علي بن محمد بن الجهم قال : سمعت المأمون يسأل الرضا
علي بن موسى (ع) ، عما يرويه الناس من أمر
الصفحه ١٠١ :
وما يروونه من أمر
سهيل أنه كان عشّارا باليمن ، فقال (ع) : «كذبوا في قولهم ، إنهما كوكبان ، وإنهما
الصفحه ٢٦ : من طلاب الإمام الحكيم الذين بلغوا في الأربعينيات درجة من الاجتهاد تخوله أمر
الرعاية الدينية للمؤمنين
الصفحه ١١٣ : الْعَذابَ) ما ذنب الغير؟ قال (ع) : «ويحك هي هي وهي غيرها ، قال فمثل
ذلك شيء من أمر الدنيا ، قال : نعم أرأيت
الصفحه ٧٨ : تصلح حال المسلمين؟ ، راجع كتابه ج ٤ من ص ١٧٩ ـ ١٨٨ ، تر الكثير من
الافتراءات على الشيعة.
ونسب القول
الصفحه ١٠٥ : .
والجواب
: إن الرد إلى أسفل
سافلين يحتمل فيه أمران لا غير.
«الأول»
: التسافل إلى أرذل
العمر والخرف والهرم
الصفحه ٤٢ : مجال الروح مثل هاتين الآيتين : (يَسْئَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ
مِنْ أَمْرِ رَبِّي
الصفحه ١٢٦ : المقدمة الثانية
أن التركيب بين البدن والنفس اتحادي والتركيب المذكور يستحيل أن يكون بين أمرين أحدهما
له
الصفحه ١٠٦ :
ثم رده إلى عكس ما
كان عليه.
«الثاني»
: الرد إلى النار
لأن جهنم بعضها أسفل من بعض ، كما رواه
الصفحه ٦٦ : على دعواهم بآيات من القرآن لا تدل على مدعاهم ، ولكنهم
أوّلوها على ما يريدون ، وسنوقفك على هذه الآيات
الصفحه ٩٥ :
إلى آخر ما يترتب
على قولهم من الخرافات التي لا يقبلها العقل فضلا عن الشرائع المقدسة ، ودعاواهم
هذه