الصفحه ٣٨٩ :
قال : «نعم» ، نقالت
: فجاء عثمان فقال : قومي ، قال : فجعل النّبيّ صلىاللهعليهوسلم
يسرّ إلى
الصفحه ١٥٣ : عليّ ، فاصنع ما بدا لك ، فحقب (١) الأمر ، وحميت الحرب ، وتنابذ القوم ، فقال أبو طالب :
ألا قل
الصفحه ١٧٩ :
خالي : ما هذه
الجماعة؟ قيل : عمر قد صبأ ، فقام على الحجر ، فأشار بكمّه : ألا إنّي قد أجرت ابن
أختي
الصفحه ٢٠١ : : «ما لي أراكم سكوتا ، للجنّ
كانوا أحسن ردّا منكم ، ما قرأت عليهم هذه الآية من مرّة (فَبِأَيِّ آلا
الصفحه ٢٠٣ : صوتا منه يقول : يا جليح ، أمر
نجيح ، رجل فصيح ، يقول : لا إله إلّا الله (٢) ، فوثب القوم ، قلت
: لا
الصفحه ٢٧٢ :
كنت.
قال : «أتيت من
بيت المقدس».
قال : في ليلتك!
قال : «نعم».
قال : هل أصابك
إلّا خير؟ قال : «ما
الصفحه ٣٧٤ : خبّاب قال : شكونا إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم وهو متوسّد برده في ظلّ الكعبة (٢) فقلنا : ألا تدعو
الصفحه ٤٤٩ : ، وقيل إلّا من مكافئ على يد سبقت من النّبيّ صلىاللهعليهوسلم
، كما في (عيون الأثر). وفي (دلائل النّبوّة
الصفحه ٥٦٥ : ، ومن كان يعبد الله فإنّ الله حيّ لا يموت ، قال الله تعالى : (وَما مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ
خَلَتْ
الصفحه ٩٩ :
من توصيني (١)؟ قال : والله ما أعلمه (٢) إلّا رجلا (٣) بنصيبين (٤) ، فلما (٥) دفنّاه لحقت بالآخر
الصفحه ١٠٠ : (٨) مجتمعون على رجل جاء من مكة ، يزعمون أنّه نبيّ ، فو الله ما هو إلّا أن
سمعتها فأخذتني العرواء ـ يقول
الصفحه ١٠٨ : : ويكون بعد اليوم دين أفضل من النّصرانيّة ـ كلمة ألقيت
على لساني ـ.
قال : نعم يوشك أن
يبعث نبيّ يأكل
الصفحه ١٥١ : (٣) من بني الدّئل ، وكان جاهليّا فأسلّم ، أنّه رأى النّبيّ صلىاللهعليهوسلم بذي المجاز ، وهو يمشي بين
الصفحه ١٧٣ : ، فخرجت
من البيت ، فدخلت في أستار الكعبة في ليلة قرّة ، فجاء النّبيّ صلىاللهعليهوسلم فدخل الحجر ، وعليه
الصفحه ١٩٢ : مع جعفر إلى الحبشة. وساق كحديث حديج.
ويظهر لي أنّ
إسرائيل وهم فيه ، ودخل عليه حديث في حديث ، وإلّا