الصفحه ٤٨٩ : :
والله ما ظننت إلّا أنّي امرأة لمّا قلت لي يا أمّ عمرة ، فقال النّبيّ صلىاللهعليهوسلم : إنّما أنا بشر
الصفحه ٥٩٥ : هشام بن
الكلبيّ ، عن أبيه ، عن أبي صالح ، عن ابن عبّاس قال : لمّا استعاذت أسماء بنت
النّعمان من النّبي
الصفحه ١٢٨ : ، وهو ابن عشر
سنين ، ثم أسلم زيد مولى النّبيّ صلىاللهعليهوسلم ، ثم أسلم أبو
بكر.
وقال الزّهري
الصفحه ٢١٢ : الرُّوحِ قُلِ
الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَما أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلاً) (١) ، قالوا : نحن
الصفحه ٢٣٢ : ، فقاموا بين أستار الكعبة يدعون الله على من ظلمهم ، وقال أبو طالب :
إن أبى قومنا إلّا البغي علينا فعجّل
الصفحه ٣٦٤ : صلىاللهعليهوسلم يديه وقال : «اللهمّ حوالينا ولا علينا» ، فما يشير بيديه
إلى ناحية من السّحاب إلّا انفرجت ، حتى
الصفحه ٩٤ :
النّبيّ صلىاللهعليهوسلم وأمّته ، فقال : هذه صفتك وأمّتك أشهد أن لا إله إلّا الله
، وأنّك رسول الله
الصفحه ٢٨٠ : إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقالت : ألا تزوّج؟ قال : ومن؟ قالت : إن شئت بكرا وإن شئت
ثيّبا.
قال
الصفحه ٤٢٣ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم؟ فقال : لم ير من الشّيب إلّا قليلا. أخرجاه ، وله طرق في
الصحيح بمعناه عن
الصفحه ٤٧٤ : النّبيّ صلىاللهعليهوسلم كان يشدّ صلبه بالحجر من الغرث (٢).
وقال أبو غسّان
النّهديّ : نا إسرائيل ، عن
الصفحه ٥٦٢ :
عائشة أخبره ، أنّ
عائشة كانت تقول : إنّ من نعمة الله عليّ
أنّ النّبيّ صلىاللهعليهوسلم توفّي في
الصفحه ٥٧١ : اليمن بن
عساكر وغيره : لا يمكن أن يكون موته يوم الإثنين من ربيع الأول إلّا يوم ثاني
الشهر أو نحو ذلك
الصفحه ٥٧٧ :
وقال أبو معشر ، عن
محمد بن قيس قال : كان الّذي غسّل النّبيّ صلىاللهعليهوسلم عليّ ، والفضل بن
الصفحه ٥٩٠ : ولا وليدة (١).
وقال عروة ، عن
عائشة قالت : لقد مات رسول الله صلىاللهعليهوسلم وما في بيتي إلّا شطر
الصفحه ٥٩٤ :
الوليد بن عبد
الملك كتب إليه يسأله : هل تزوّج النّبيّ صلىاللهعليهوسلم قتيلة أخت الأشعث؟ فقال