الصفحه ٢٢٧ : بكر ،
فذكره للنّبيّ صلىاللهعليهوسلم ، فقال : «أما
إنّهم سيظهرون» ، فذكر أبو بكر لهم ذلك ، فقالوا
الصفحه ٢٥١ : » وهو تصحيف.
(٥) أخرجه
أحمد في المسند ١ / ٣٧٤ وبقيّته : «صلوات الله عليهم ، فسئل النبي
الصفحه ٢٨٣ : رجليه ولا يضعهما إلّا رضخوهما بالحجارة
وأدموا رجليه ، فخلص منهم وهما تسيلان الدماء ، فعمد إلى حائط من
الصفحه ٢٨٤ : إلّا وأنا بقرن
الثعالب (١) ، فرفعت رأسي ، فإذا
أنا بسحابة قد أظلّتني ، فنظرت فإذا هو جبريل ، فناداني
الصفحه ٢٩٢ : الأنصار ٤ / ٢٥١ باب وفود الأنصار إلى النبي صلىاللهعليهوسلم
بمكة وبيعة العقبة ، وفي الأحكام ٨ / ١٢٥ باب
الصفحه ٣٢٦ : النّاس بهم ، وعرضت عليهم
الزّاد والمتاع ، فلم يرزآني شيئا ، ولم يسألاني (٥) ، إلّا أن قال :
أخف عنّا
الصفحه ٣٧٣ : : قام فينا رسول الله صلىاللهعليهوسلم مقاما ما ترك فيه شيئا إلى قيام الساعة إلّا ذكره ، علمه
من علمه
الصفحه ٣٧٨ : : من
تكفّل الله به فلا ضيعة عليه. صحيح (٢).
وقال معمر ، عن
همّام ، عن أبي هريرة ، أنّ النّبيّ
الصفحه ٤٠١ : ثمانية عشر يوما وليلة ، ما لنا طعام إلّا
البرير ، حتى جئنا إلى إخواننا من الأنصار فواسونا ، وكان خير ما
الصفحه ٤١٩ :
المسيّب أنّه سمع
أبا هريرة يصف النّبيّ صلىاللهعليهوسلم فقال : كان مفاض الجبين ، أهدب الأشفار
الصفحه ٤٤٤ : ـ عن حلية
النّبيّ صلىاللهعليهوسلم ، وأنا أشتهي أن
يصف لي منها شيئا أتعلّق به فقال : كان رسول الله
الصفحه ٤٥٩ :
النّبيّ صلىاللهعليهوسلم : فسأله ، فأمر له بغنم بين جبلين ، فأتى قومه فقال :
أسلموا فإنّ محمدا
الصفحه ٤٦٥ : في هذه
القصّة ، قال : فما رأيت في البيت شيئا يردّ البصر إلّا أهب ثلاثة ، فقلت : ادع
الله يا رسول الله
الصفحه ٤٨٦ : قالت : دخلت الحبشة المسجد يلعبون ،
فقال لي النّبيّ صلىاللهعليهوسلم : «أتحبّين أن تنظري إليهم»؟ قلت
الصفحه ٤٨٧ :
، قال ابن عديّ (٢) : لا بأس به.
وقال (س) : هشام
بن عروة ، عن أبيه ، عن عائشة قالت : سابقني النّبيّ