الصفحه ١٩٨ : صلىاللهعليهوسلم على الجنّ ولا رآهم ، انطلق رسول الله صلىاللهعليهوسلم في طائفة من أصحابه عامدين إلى سوق عكاظ
الصفحه ٢٧٤ : يقول : اللهمّ لا تقم السّاعة ، وهم على سابلة آل فرعون ، فتجيء
السّابلة فتطاردهم ، فسمعتهم يضجّون إلى
الصفحه ٢٨٦ : (١) ، فدعاهم إلى الله
، وعرض عليهم نفسه ، فأبوا عليه (٢).
وحدّثني محمد بن
عبد الرحمن بن عبد الله بن حصين
الصفحه ١٣٢ :
رأسي إلى السماء ،
فإذا جبريل في صورة رجل صافّ قدميه في أفق السماء ، فقال : يا محمد أنت رسول الله
الصفحه ١٣٧ : صلىاللهعليهوسلم كان إذا برز ، سمع من يناديه ، يا محمد ، فإذا سمع الصوت
انطلق هاربا ، فأسرّ ذلك إلى أبي بكر ، وكان
الصفحه ١٧٩ : أيام ، فخرجت إلى المسجد ، فأسرع أبو جهل إلى النّبيّ صلىاللهعليهوسلم يسبّه ، فأخبر حمزة ، فأخذ قوسه
الصفحه ١٩٠ :
الله النّاس فيّ
حين ردّ إليّ ملكي ، فأنا أطيع النّاس في دين الله! معاذ الله من ذلك.
وكان أبو
الصفحه ٢٤٥ : ، فأتى جبريل فذهب بي إلى باب المسجد ، فإذا دابّة أبيض (٣) ، فوق الحمار ، ودون
البغل ، مضطرب الأذنين
الصفحه ٢٦٠ : ، فرجعت إلى موسى فأخبرته فقال : فراجع ربّك ، فإنّ أمّتك لا تطيق ذلك ،
فراجعت ربّي فقال : هي خمس وهي خمسون
الصفحه ٢٦٧ : الله بن أبي نمر ، قال : سمعت أنشا يقول ، وذكر حديث
الإسراء ، وفيه : ثم عرج به إلى السماء السابعة ، ثمّ
الصفحه ٢٨٥ :
عمرو ، وأخواه
مسعود ، وحبيب ، وعند أحدهم امرأة من قريش من جمح ، فجلس إليهم ودعاهم إلى الله ، فقال
الصفحه ٣٤٤ : دنا منه قال : أين تريد؟
قال الأعرابيّ : إلى أهلي ، قال : هل لك إلى خير؟ قال : ما هو؟ قال تسلّم ، قال
الصفحه ٣٥٤ :
كان يقوم يوم
الجمعة إلى شجرة (١) أو إلى نخلة ، فقيل (٢) له : ألا نجعل لك منبرا؟ قال : «إن شئتم
الصفحه ٥٣٢ : خزانة آدم عند مغرب الشمس ، فاستخرجها
ذو القرنين من مغرب الشمس ، فدفعها إلى دانيال ، يعني فصوّرها دانيال
الصفحه ١٨ : صلىاللهعليهوسلم كان إذا انتهى إلى عدنان أمسك ويقول : (كذب النسّابون) (٤)
قال الله تعالى : (وَقُرُوناً بَيْنَ ذلِكَ