الصفحه ٥٢٤ : ، فدفعها إلى أولياء بشر يقتلونها. وهو الثّبت. وقال أبو هريرة : لم يعرض لها
واحتجم النّبيّ
الصفحه ٥٢٥ : أحبّ إليّ من أن أحلف واحدة ، يعني أنّه مات موتا
، وذلك فإنّ الله اتّخذه نبيّا وجعله شهيدا
الصفحه ٥٢٧ : صلىاللهعليهوسلم ، وظهر أمره بمكة ،
خرجت إلى الشام ، فلمّا كنت ببصرى أتتني جماعة من النّصارى فقالوا لي : أمن الحرم
الصفحه ٥٣١ : وجهه الخشوع ، يضرب إلى الحمرة فقال : هل تعرفون
هذا؟ قلنا لا ، قال : هذا إسماعيل جدّ نبيّكم ، ثمّ فتح
الصفحه ٥٤٠ : شهيد عليكم ، وأنا انظر إلى حوضي الآن ، وأنا في مقامي هذا ، وإنّي
والله ما أخاف أن تشركوا بعدي ، ولكنّي
الصفحه ٥٤٢ :
سعيد ، أنّ
النّبيّ صلىاللهعليهوسلم قال : «لي حوض طوله ما بين الكعبة إلى بيت المقدس أشدّ
بياضا
الصفحه ٥٦١ : صلىاللهعليهوسلم في بيتي ويومي وبين سحري ونحري ، وكان جبريل يعوّذه بدعاء
إذا مرض ، فذهبت أدعو به ، فرفع بصره إلى
الصفحه ٥٦٩ : ، وكان له قبل أن يوحى إليه اثنتان
وأربعون سنة ، واستخفى عشر سنين وهو يوحى إليه ، ثم هاجر إلى المدينة
الصفحه ٥٧٥ :
هو : أن اغسلوا
النّبيّ صلىاللهعليهوسلم وعليه ثيابه ، فقاموا إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٧٧ : عبّاس يصبّ عليه ، قال : فما كنّا نريد
أن نرفع منه عضوا لنغسّله إلّا رفع لنا ، حتّى انتهينا إلى عورته
الصفحه ٥٨٢ :
وقال أبو جعفر
محمد بن علي : لبث يوم الاثنين ويوم الثلاثاء إلى آخر النهار.
وقال ابن جريج :
مات في
الصفحه ٥٨٤ : النّبيّ صلىاللهعليهوسلم لم يستخلف
ولم يوص إلى أحد بعينه بل نبّه على الخلافة بأمر الصّلاة
قال هشام
الصفحه ٥٨٦ : وجوه بني عبد
المطّلب عند الموت ، فاذهب بنا إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فلنسأله فيمن هذا الأمر
الصفحه ٥٨٧ :
وقال همّام ، عن
قتادة ، عن أبي حسّان إنّ عليّا قال : ما عهد إليّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم شيئا
الصفحه ٥٩٢ : له : هل لك إليّ من حاجة تأمرني بها؟ قلت : لا ، قال : هل أنت معطيّ سيف رسول
الله صلىاللهعليهوسلم