الصفحه ٤٧٠ : رأت فراشك ، فبعثت
إليّ بهذا ، فقال : «ردّيه يا عائشة» ، قالت : فلم أردّه ، وأعجبني أن يكون في
بيتي
الصفحه ٤٧٢ : النّبيّ صلىاللهعليهوسلم إلى أهله ، فاستأذنت عليه ، فأذن لي ، فقلت : يا رسول الله
بأبي أنت وأمّي إنّ
الصفحه ٤٧٥ : صلىاللهعليهوسلم
، والترمذي في البيوع (١٢٣٢) باب ما جاء في الرخصة في الشراء إلى أجل ، والنسائي
في البيوع ٧ / ٢٨٨
الصفحه ٤٨١ : ، وباب التنكيل لمن أكثر الوصال ، و ٢ / ٢٤٣ باب الوصال إلى السحر ،
وفي التمنّي ٨ / ١٣١ وباب ما يجوز من
الصفحه ٤٨٧ : الله صلىاللهعليهوسلم : «إنّي لأنظر إلى شياطين الجنّ والإنس قد فرقوا من عمر» (١).
خارجة بن عبد الله
الصفحه ٤٨٨ : يقول : ترقّ عين بقّه فيضع الغلام
قدمه على قدم النّبيّ صلىاللهعليهوسلم يرفعه إلى صدره ، ثم قبّل فاه
الصفحه ٤٩٤ : الكمّين (٢).
وعن بديل بن ميسرة
، عن شهر (٣) ، عن أسماء بنت
يزيد قالت : كان كمّه صلىاللهعليهوسلم إلى
الصفحه ٤٩٥ : (١).
وقال عروة : إنّ
ثوب رسول الله صلىاللهعليهوسلم الّذي كان يخرج فيه إلى الوفد رداء (٢) حضرميّ (٣) طوله
الصفحه ٤٩٦ : سرّته ، ورأيت عمر يأتزر فوق سرّته (٤) ، وقال صلىاللهعليهوسلم : إزرة المؤمن إلى أنصاف ساقيه (٥).
وعن
الصفحه ٤٩٧ : عن أنس
أنّ ملك ذي يزن أهدى إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم حلّة أخذها بثلاثة وثلاثين بعيرا فقبلها
الصفحه ٥٠٢ :
نظرت إلى علمها في
الصّلاة فكاد يفتنني (١).
وقال هشام بن عروة
، عن أبيه ، عن عمر بن أبي سلمة
الصفحه ٥٠٩ : المقوقس أهدى إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم قدح زجاج كان يشرب فيه (٢).
وقال حميد : رأيت
قدح النّبيّ
الصفحه ٥١٢ : إلى مرج القلعة ـ بالفتح ـ موضع
بالبادية ، و «البتّار» ، و «الحنيف» ، وكان عنده بعد ذلك «الرّسوب» ـ من
الصفحه ٥٢٠ :
وقال ابن سعد :
وبعث صاحب دومة الجندل إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ببغلة وجبّة سندس (١). وفي
الصفحه ٥٢١ : .
(٤) المهرية : من
كرائم الإبل ، تنسب إلى حيّ مهران بن حيدان.
(٥) أخرجه أبو داود
في المناسك (١٧٤٩) باب في