الصفحه ٤٠٤ : الله صلىاللهعليهوسلم : «يوشك أن تداعى عليكم الأمم ، كما تداعى الأكلة إلى
قصعتها» ، فقال قائل : أمن
الصفحه ٤٠٧ :
والضعيفة في إخباره بما يكون بعده كثيرة إلى الغاية ، اقتصرنا على هذا القدر منها ،
ومن لم يجعل الله له نورا
الصفحه ٤٠٩ : لَيْلَةِ
الْقَدْرِ) (١) قال : أنزل القرآن في ليلة القدر جملة واحدة إلى سماء
الدنيا ، وكان بموقع النّجوم
الصفحه ٤١٠ : (وَاتَّقُوا يَوْماً تُرْجَعُونَ فِيهِ
إِلَى اللهِ) (١).
وقال ابن أبي
عروبة ، عن قتادة ، عن سعيد بن المسيّب
الصفحه ٤١٣ : في ليلة إضحيان ، وعليه حلّة حمراء ، فجعلت انظر إليه وإلى
القمر ، فلهو كان أحسن في عيني من القمر
الصفحه ٤١٤ : ).
(٤) في حاشية الأصل (رأيت.
خ) إشارة إلى نسخة فيها ذلك ، وفي (دلائل النّبوّة للبيهقي) أنّهما روايتان. وفي
الصفحه ٤١٥ : صلىاللهعليهوسلم أبيض ، بياضه إلى السّمرة (٤).
وقال سعيد
الجريريّ : كنت أنا وأبو الطّفيل نطوف بالبيت ، فقال : ما
الصفحه ٤٢٠ : ).
(٣) الشعر النابت على
وسط الصدر نازلا إلى آخر البطن. (جامع الأصول ١١ / ٢٢٧).
(٤) رواه الترمذي في
المناقب
الصفحه ٤٢٢ : الرأس إذا
وصل إلى شحمة الأذن.
(٢) الجمّة : من شعر
الرأس ما سقط على المنكبين.
(٣) في سننه ، (٤١٨٧
الصفحه ٤٢٩ : لنا النّبيّ صلىاللهعليهوسلم ، فقال : كان لا
قصير ولا طويل ، وهو إلى الطّول أقرب ، وكان شثن الكفّ
الصفحه ٤٣٨ : «الشاة».
(٩) عازب حيال : أي
بعيدة المرعى ، لا تأوي إلى المنزل إلّا في الليل. والحيال : جمع حائل ، وهي
الصفحه ٤٤٤ :
والمفنّد :
المنسوب إلى الجهل وقلّة العقل.
والضّرّة (١) أصل الضّرع.
ومزبد خفض على
المجاورة
الصفحه ٤٥١ : صلىاللهعليهوسلم ما بين الصّدر إلى الرأس ، والحسين أشبه برسول الله ما كان
أسفل من ذلك
الصفحه ٤٥٦ : وعليه برد غليظ الحاشية ، فأدركه أعرابيّ فجبذه بردائه
جبذا شديدا ، حتّى نظرت إلى صفحة عاتقه قد أثّرت بها
الصفحه ٤٦٢ : القوم ، اتّقينا
برسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فما يكون منّا
أحد أقرب إلى القوم منه ، وقد ثبت النّبيّ