الصفحه ٢٧٠ :
بأن جعل الله أرواحهم
في أجواف طير خضر ، تسرح في الجنّة وتأوي إلى قناديل معلّقة تحت العرش ، فهم
الصفحه ٢٧٦ :
أَسْرى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ إِلَى الْمَسْجِدِ
الْأَقْصَى) قال : أتي بفرس فحمل
الصفحه ٢٧٧ : ء الفتنة.
ثم نعت الجنّة
والنّار ، إلى أن قال : ثمّ سار حتى أتى بيت المقدس ، فدخل وصلّى ، ثمّ أتى أرواح
الصفحه ٢٧٨ : ركعتين ، فلمّا خرج إلى المدينة فرضت أربعا ، وأقرّت
صلاة السّفر ركعتين. أخرجه البخاريّ (٢). آخر الإسرا
الصفحه ٢٧٩ : مخرج النّبيّ صلىاللهعليهوسلم إلى المدينة بثلاث سنين ، فلبث سنتين أو قريبا من ذلك ، ونكح
عائشة وهي
الصفحه ٢٨١ : إلى سودة بنت زمعة ، وأبوها
شيخ كبير قد جلس عن الموسم فحيّيته بتحيّة أهل الجاهلية وقلت : أنعم صباحا
الصفحه ٢٨٢ :
إلى قومه ، فإنّ قريشا قد منعوني أن أبلّغ كلام ربّي». أخرجه أبو داود (١) ، عن محمد بن كثير
، عن إسرائيل
الصفحه ٢٨٩ : :
أبا سعد سعد
الأوس كن أنت ناصرا
ويا سعد سعد
الخزرجين الغطارف
أجيبا إلى داعي
الصفحه ٢٩١ : ، ودعوهم إلى الإسلام ، وفشا فيهم ذكر رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فلمّا كان العام
المقبل ، وافى الموسم من
الصفحه ٣٠٥ : :
حدّثني مالك ، حدّثني شيخ من الأنصار أنّ جبريل عليهالسلام كان يشير للنّبيّ صلىاللهعليهوسلم إلى من
الصفحه ٣١٦ : فيوثقه ، إلى
أن أصبحوا ، فإذا هم بعليّ ، فسألوه عن النّبيّ صلىاللهعليهوسلم ، فأخبرهم أنّه لا
علم له به
الصفحه ٣١٧ :
رأيه وحديثه إلى من وراءه من أصحابه ، فأوشك أن ينتزعوه من أيديكم ، ثمّ يغلبوكم
على ما في أيديكم من أمركم
الصفحه ٣١٨ : يَقْتُلُوكَ) (١) الآية.
سياق خروج النّبي صلىاللهعليهوسلم الى المدينة مهاجرا
قال عقيل : قال
ابن شهاب
الصفحه ٣٤١ : صلىاللهعليهوسلم إلى إحداهما ، فأخذ بغصن من أغصانها فقال : «انقادي عليّ
بإذن الله» ، فانقادت معه كالبعير المخشوش
الصفحه ٣٤٣ : ، عن جابر قال : كنّا مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم في سفر ، فأصابنا عطش ، فجهشنا (٢) إلى رسول الله