الصفحه ١٦٤ :
فولّوا سراعا
هاربين (٥) ولم يؤب
إلى أهله ملجيش (٦) غير عصائب (٧)
أبو يكسوم ملك
الصفحه ١٦٥ : : (أَتَقْتُلُونَ
رَجُلاً أَنْ يَقُولَ رَبِّيَ اللهُ) ثم انصرفوا عنه ، فحدّثني بعض آل أبي بكر ، أنّ أمّ كلثوم
بنت
الصفحه ١٦٨ : : من غفار ، فأهوى بيده فوضعها على
جبينه ، فقلت في نفسي : كره أنّي انتميت إلى غفار ، فأهويت لآخذ بيده
الصفحه ١٦٩ : صلىاللهعليهوسلم فقال :
إنّي (٢) قد وجّهت إلى (٣) أرض ذات نخل لا أحسبها (٤) إلا يثرب ، فهل أنت مبلّغ عنّي قومك
الصفحه ١٧٥ : المغيرة»؟ فهذا عمر «اللهمّ أعزّ الإسلام (٤) بعمر» فقال عمر : أشهد أنّ لا إله إلّا الله وأنّك عبد
الله
الصفحه ١٧٦ : والمغازي «قومسي» ولعلّه نسبة إلى قومس الكورة الكبيرة الواسعة
المشتملة على مدن وقرى ومزارع في ذيل جبل
الصفحه ١٩٥ : كان
آخر النّهار ، هاجت سحابة ، فخرج عمّه يستمطر تحتها ، فأصابته صاعقة فقتلته ، ففزعت
الحبشة إلى ولده
الصفحه ١٩٧ : ونستعينه ، من يهدي الله فلا مضلّ له ، ومن يضلل فلا هادي له ، وأشهد
أن لا إله إلّا الله ، وحده لا شريك له
الصفحه ١٩٩ : : (قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ
أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنَ الْجِنِ).
وانظر دلائل النبوّة للبيهقي ٢ / ١٢ ، وعيون
الصفحه ٢٠٠ : ، وكانوا مستنفرين يتبع بعضهم بعضا. صحيح (٤).
يقال : استنفر
الرجل بثوبه ، إذا أخذ ذيله من بين فخذيه إلى
الصفحه ٢٠٦ : أدنى
المرسلين شفاعة
إلى الله يا بن
الأكرمين الأطايب
فمرنا بما يأتيك
يا خير
الصفحه ٢١٢ : قريش ، بعثوا النّضر بن
الحارث ، وعقبة بن أبي معيط إلى أحبار اليهود بالمدينة ، وقالوا لهم : سلوهم عن
الصفحه ٢١٦ : البيت ، وأبو جهل وأصحاب له جلوس ، وقد نحرت
جزور (٤) بالأمس ، فقال أبو جهل : أيّكم يقوم إلى سلى (٥) جزور
الصفحه ٢١٨ : ، أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم مرّ بعمّار وأهله ، وهم يعذّبون ، فقال «أبشروا آل ياسر
فإنّ موعدكم
الصفحه ٢٢٥ : : إنّه ركب إلى الطّائف حمارا فربض به على شوكة ، فدخلت في أخمصه
فمات منها. حديث صحيح (٢).
دعاء رسول الله