الصفحه ٩٤ :
النّبيّ صلىاللهعليهوسلم وأمّته ، فقال : هذه صفتك وأمّتك أشهد أن لا إله إلّا الله
، وأنّك رسول الله
الصفحه ١٠٣ : ، فإنّ رجلا يخرج من إحداهما إلى الأخرى في كلّ سنة ليلة ،
يعترضه ذوو الأسقام ، فلا يدعو لأحد به مرض إلّا
الصفحه ١١٠ : والله الّذي كنت أحذر (٥) فانتهيت إلى رسول الله فتبسّم وقال : «أبشر يا سلمان فقد
فرّج الله عنك» ثم تلا
الصفحه ١١٤ : أرجع إليك ، فذهب فلم يرجع إلى العام المقبل فقال : وإنّك لهاهنا
بعد؟ قلت : نعم ، قال : فإنّي لا أعلم
الصفحه ١٢١ : منعت من السّمع قبل ذلك ، لئلّا يشكل الوحي
بشيء من خبر السّماء فيلتبس الأمر ، فآمنوا وصدّقوا وولّوا إلى
الصفحه ١٢٥ : جواري نزلت
فاستبطنت الوادي (٥) فنوديت فنظرت أمامي وخلفي ، وعن يميني وشمالي ، فلم أر
شيئا (٦) ثم نظرت إلى
الصفحه ١٤٠ :
المطّلب ، هذا
شهره الّذي يخرج فيه ، وهو آخر الأنبياء ، مخرجه من الحرم ومهاجره إلى نخل وحرّة
وسباخ
الصفحه ١٤٣ : صلىاللهعليهوسلم عشيرته الى الله
وما بقي من قومه
قال جرير ، عن عبد
الملك بن عمير ، عن موسى بن طلحة ، عن أبي
الصفحه ١٤٤ : قالا : لمّا نزلت (وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ) انطلق رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى رضمة
الصفحه ١٥٤ : ، وكان يصلّي
إلى الشام ، وجلست قريش في أنديتها ينظرون (١) ، فلما سجد رسول
الله صلىاللهعليهوسلم احتمل
الصفحه ١٦٠ : معتمدا عليهما
يسمع منه ، فلمّا انتهى رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى السّجدة سجد ، ثم قال : قد سمعت يا
الصفحه ١٦٦ : كل واحد من الرجلين على
الآخر ، ثم يتحاكمان إلى رجل ليحكم أيّهما خير وأعزّ نفرا ، وكانت هذه المفاخرة
الصفحه ١٧١ : صلىاللهعليهوسلم ، ومولاة لعبد
الله بن جدعان ، تسمع ، ثم انصرف عنه ، فعمد إلى نادي قريش عند الكعبة ، فجلس معهم
الصفحه ١٧٣ : شريح بن عبيد قال : قال عمر : خرجت
أتعرّض رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فوجدته قد سبقني
إلى المسجد
الصفحه ١٨٦ : .
ولما دخل رسول
الله صلىاللهعليهوسلم شعب بني عبد المطّلب ، أمر أصحابه بالخروج إلى الحبشة فخرجوا
مرّتين