الصفحه ١٢ : التّاريخ ، من أوّل تاريخ الإسلام إلى عصرنا هذا
من وفيات الكبار من الخلفاء والقرّاء والزّهّاد والفقها
الصفحه ٢٠ : الأسماء.
قال ابن سعد (٣) : الأمر عندنا الإمساك عما وراء عدنان إلى إسماعيل.
وروى سلمة الأبرش ،
عن ابن
الصفحه ٢٥ : ، وسمّيت قريش «آل الله» وعظمت في العرب ، ولد
لاثنتي عشرة ليلة مضت من ربيع الأول وقيل : من رمضان يوم الإثنين
الصفحه ٢٨ : :
بفتح الخاء المعجمة ـ والباء الموحّدة. نسبة إلى الخبائر وهو بطن من الكلاع.
(اللباب ١ / ٤١٨
الصفحه ٣٧ : (٩) ، جاء إلى سطيح ، وقد
أوفى على الضّريح ، بعثك ملك بني ساسان ، لارتجاس الإيوان ، وخمود النّيران ، ورؤيا
الصفحه ٣٩ :
تأويلها ، إنّه لا
يعرف تأويلها إلّا من عرفها ، فقيل له : إن كان الملك يريد هذا فليبعث إلى سطيح
الصفحه ٤٣ : : هاجرت إلى
رسول الله صلىاللهعليهوسلم منصرفه من تبوك ، فسمعت العبّاس ، يقول : «يا رسول الله
إنّي أريد
الصفحه ٤٤ :
عليهما من الورق ، أي يضمّان بعضه إلى بعض يتستران به ، ثم هبطت إلى الدنيا في صلب
آدم ، وأنت لا بشر ولا
الصفحه ٤٦ : ، فلم يبق من صواحبي امرأة إلّا أخذت صبيّا ، غيري. فقلت لزوجي : لأرجعنّ
إلى ذلك اليتيم فلآخذنّه ، فأتيته
الصفحه ٤٧ : صنعا ، فرجعنا
به. قالت : يقول أبوه : يا حليمة ما أرى هذا الغلام إلّا أنه أصيب ، فانطلقي
فلنردّه إلى
الصفحه ٧٦ : (٣) سوداء الظّهر ، بيضاء البطن ، فجعلت كلّما دنا أحد إلى
البيت ليهدم أو يأخذ من حجارته ، سعت إليه فاتحة
الصفحه ٨٠ :
عيني ، فنمت ، فما أيقظني إلّا مسّ الشّمس ، فرجعت إلى صاحبي ، ثم فعلت ليلة أخرى
مثل ذلك ، فو الله ما
الصفحه ٨٥ : معجم ما استعجم ١ / ٢٧٣. موضع في ديار بني فزارة ، وهو واد عند
الجرّاحيّة ، في طريق التنعيم إلى مكة. وقال
الصفحه ٨٨ : أبيه ، عن أسماء بنت
أبي بكر قالت : «لقد رأيت زيد بن عمرو بن نفيل قائما مسندا ظهره إلى الكعبة يقول :
يا
الصفحه ٩٠ : صلىاللهعليهوسلم يأكل مما ذبح على النّصب من يومه ذاك حتى بعث (١).
قال : وجاء سعيد
بن زيد إلى النّبيّ