الصفحه ١٩٨ :
فيعتبرون أن لا
هدف ولا غاية من وجود الإنسان؟ وهم ينكرون أمر المعاد الذي سيواجه فيه الإنسان
النتائج
الصفحه ٢٤١ : كان ذلك موجبا لإيمان الناس بهذا
الفتى الذي يتصرف بطريقة عقلانية تجلب انتباه الناس إليه وإلى كلماته
الصفحه ٢٤٥ : الذي لا يحمل
عقدة اليأس في روحه ـ ولكنه يعيش هم الرسالة في تطلعاته ، ليبحث لها عن أفق جديد ،
وجيل جديد
الصفحه ٩١ :
لتوحي إليه بأن
دورك هو دور المبلّغ الذي يدعو ليسمع الآخرون ، ويبلغ ليتذكر الغافلون. فإن
مسئوليتك
الصفحه ١١٣ : إلى الإيمان في خط الصراط المستقيم الذي يقود عباده المؤمنين إليه
، وفي ما يوحيه في وعيهما الفكري
الصفحه ١١٦ : تلك الآية على نفسيهما ، وفي هذه الآية على الدعوة ، أو
على قومهما ، وهو غير ظاهر ، لأن الظاهر أن الموقف
الصفحه ١٥٩ : ، (وَصَرَّفْنا فِيهِ
مِنَ الْوَعِيدِ) فيما اشتمل عليه من تنويع الأسلوب ، وانتقاله من حال إلى
حال من أجل أن ينفتح
الصفحه ٣٢ :
مريم عليهاالسلام ولقاء الرّوح
(قالَتْ إِنِّي
أَعُوذُ بِالرَّحْمنِ مِنْكَ إِنْ كُنْتَ تَقِيًّا
الصفحه ١٣١ : لترى عظمة السحر الذي نملكه
، وقوة الموقع الذي نقف فيه ، (قالَ بَلْ أَلْقُوا) لأن الخطة الإلهية هي أن
الصفحه ١٦٧ : نقطتين :
الأولى : إن
النبوة تلتقي بمواقع الضعف البشري في أكثر من موقع ، ولا تفرض الكمال الذي يبتعد
عن
الصفحه ١٢ : بالشقاء الداخلي ، مهما كانت الأوضاع والظروف.
من هم مواليه وما
ذا كان يخاف منهم
(وَإِنِّي خِفْتُ
الصفحه ٣٦ :
معه مشكلتها
ليساعدها في الحل ، فأطلقت صرخة الإنسان الضعيف المسحوق الذي شعر في لحظة كما لو
أن
الصفحه ٩٩ : الله .. إن الله يكلمه من دون وسيط .. إنه الصوت الإلهي الذي ينفذ إلى كل روحه
وقلبه وضميره .. إنها
الصفحه ٧٢ : الكافرين في سعادته الفائضة
بالسرور ، وفي قوته ، وراحته ، وسعته ، ورخاء العيش فيه ، فيتبدى لهم أن الإيمان
لا
الصفحه ١٣٦ :
ومفاهيمه؟ إن
الحقيقة تفرض نفسها علينا وهي ان شريعة الله هي الشريعة الحقّة ، وأن شريعة البشر
هي