الصفحه ٢٠٩ :
بُرْهانَكُمْ) لأن العقيدة لا بد أن تخضع للحجة القاطعة التي تملك على
العقل قناعاته ، فأين هو
الصفحه ٢٣١ : على الغيب من خلال الوحي النازل
من الله على البشر الذين اصطفاهم لرسالته ، من أجل أن تتفاعل النبوة
الصفحه ٤٢ :
الآيات
(ذلِكَ عِيسَى ابْنُ
مَرْيَمَ قَوْلَ الْحَقِّ الَّذِي فِيهِ يَمْتَرُونَ (٣٤) ما كانَ
الصفحه ١٠ : البيتعليهمالسلام ، منها أن الإمام جعفر الصادق عليهالسلام ـ في ما رواه عنه سفيان بن سعيد الثوري ـ قال : (كهيعص
الصفحه ٢٧٢ :
من أحسن الله إليه
لا يحزن
جاء في تفسير
الميزان نقلا عن القمي في رواية أبي الجارود عن أبي جعفر
الصفحه ٥٥ :
الآيات
(وَاذْكُرْ فِي الْكِتابِ
مُوسى إِنَّهُ كانَ مُخْلَصاً وَكانَ رَسُولاً نَبِيًّا (٥١
الصفحه ٢٢ :
الآيات
(يا يَحْيى خُذِ
الْكِتابَ بِقُوَّةٍ وَآتَيْناهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا (١٢) وَحَناناً مِنْ
الصفحه ٣٨ :
(فَرِيًّا) : أي أمرا عظيما بديعا ، أو : أمرا قبيحا منكرا.
(الْكِتابَ) : الظاهر أن المراد به هنا : الإنجيل.
* * *
الصفحه ٤٦ :
الآيات
(وَاذْكُرْ فِي
الْكِتابِ إِبْراهِيمَ إِنَّهُ كانَ صِدِّيقاً نَبِيًّا (٤١) إِذْ قالَ
الصفحه ١٨٧ : لِلنَّاسِ
حِسابُهُمْ) إن الحساب يقترب من الإنسان حتى ليكاد يواجهه في كل لحظة
تقترب به من الموت ، لأن الموت
الصفحه ٢٩ :
الآيات
(وَاذْكُرْ فِي
الْكِتابِ مَرْيَمَ إِذِ انْتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِها مَكاناً شَرْقِيًّا (١٦
الصفحه ٢٠٨ : يجب أن يحدث أو
ما ينبغي ألّا يحدث ، أمام الله ، وهو الحكيم المطلق الكلي الحكمة الذي لا يعزب عن
علمه شي
الصفحه ١٩١ : ) فهو الذي يقرر إن كنت صادقا في ما أدعيه من رسالته أو كنت
كاذبا في ذلك ، وهو الذي يعلم إن كان ما جئت به
الصفحه ٧٤ :
الواقعي للإنسان
الذي أخذ بهذا المنطق الكافر واستسلم له ، واعتبر أن النتائج التي يترقّبها في
الدنيا
الصفحه ١٥٥ : ) بما أوحينا إليك من القرآن الذي تتنوع فيه الأفكار
والمفاهيم والقصص والمواعظ ، من أجل أن تتعرف من خلاله