الصفحه ٨٢ : التاريخ وليتعرفوا حركة المستقبل الذي يتصل
بحياتهم ، في ما يأتي ، ليعرفوا كيف يمكن لهم أن يضبطوا خطواتهم
الصفحه ٤٩ :
بأن القرابة تمثل
امتيازا يميّز أباه عن غيره ، ولذا أعلن البراءة منه بعد أن يئس من إيمانه ، وظهرت
الصفحه ٢١٢ : من أنفسهم ، (يَعْلَمُ ما بَيْنَ
أَيْدِيهِمْ وَما خَلْفَهُمْ) في حاضر الواقع الذي يتحركون فيه ، وفي
الصفحه ٢٢٨ :
الغالب إن أراد أن
يضرهم أو يهلكهم أو يمسهم بعذاب؟
(قُلْ إِنَّما
أُنْذِرُكُمْ بِالْوَحْيِ) النازل
الصفحه ٢٤٣ : تَعْمَلُ
الْخَبائِثَ إِنَّهُمْ كانُوا قَوْمَ سَوْءٍ فاسِقِينَ (٧٤) وَأَدْخَلْناهُ فِي
رَحْمَتِنا إِنَّهُ
الصفحه ٢٤٨ : والقدرة ، وفي
الخصائص التي خصّهم الله بها ، وذلك ، كجزء من التصور العام الذي يريد القرآن أن
يتمثّله
الصفحه ٦٢ :
لأنه الذي لا يخلف
وعده ، (لا يَسْمَعُونَ فِيها
لَغْواً) مما يثقل الروح ويتعب السمع من دون أن يكون
الصفحه ٢٢١ : ) وَإِذا رَآكَ
الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَتَّخِذُونَكَ إِلاَّ هُزُواً أَهذَا الَّذِي يَذْكُرُ
آلِهَتَكُمْ
الصفحه ٢٢٢ : يموتون معك ، ومهما امتدت بهم الحياة بعدك فسيموتون إن
عاجلا أو آجلا.
(كُلُّ نَفْسٍ
ذائِقَةُ الْمَوْتِ
الصفحه ٢٢٩ : السَّماواتِ وَالْأَرْضِ الَّذِي فَطَرَهُنَّ وَأَنَا عَلى ذلِكُمْ مِنَ الشَّاهِدِينَ
(٥٦) وَتَاللهِ
الصفحه ٢٥٤ : في قضاياهم الخاصة والعامة حتى في المفردات الصغيرة من الواقع ،
لتوحي من خلال ذلك ، أن الله لا يترك
الصفحه ٢٥٦ : ، وفي صدقه للوعد ، وفي الخطوط
العامة لشخصية إدريس ، وذي الكفل الذي اختلف في أنه هل كان نبيا أو أنه عبد
الصفحه ٢٧٧ : عليهالسلام ، هو الذي يرث الأرض مع أصحابه الصالحين ليملأ الأرض قسطا
وعدلا كما ملئت ظلما وجورا.
(إِنَّ فِي
الصفحه ٣٠ : قصة زكريا في أنها تتحدى المألوف في
عملية الخلق ، ذلك أن الخليقة التي بدأت بحفنة من طين نفخ الله فيها
الصفحه ١٦٢ : ـ آدم ـ مرارا ، للإيحاء بالضعف الإنساني الذي يعرضه للسقوط
أمام تجربة الإغراء ، حتى يخيّل إليه أنه يمثل