الصفحه ١٤١ :
قالَ
يَا بْنَ أُمَّ لا تَأْخُذْ بِلِحْيَتِي وَلا بِرَأْسِي إِنِّي خَشِيتُ أَنْ
تَقُولَ فَرَّقْتَ
الصفحه ١٥٤ : الفردية والاجتماعية إلى ساحة من ساحات طاعة الله. وذلك هو الذي يلحّ على
القلب الإنساني أن يخشى ، وعلى العقل
الصفحه ١٨٠ :
بَيْنِ
يَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِهِ) [فصلت : ٤٢] ، ولم
يستطع أحد منهم ولا من غيرهم أن يأتي بسورة من
الصفحه ١٩٢ : المنام ، من دون أن يكون لها أساس في الواقع ، أو موقع من الفكر.
ولكن كيف تكون كل
هذه الآيات المليئة
الصفحه ٢٣٥ : تملك أن تطلق التحدّي وأن ترده ، في عملية الدعوة والهداية والدفاع عن الحق.
(ما هذِهِ التَّماثِيلُ
الصفحه ٢٤٤ :
الصعب الذي كان يعيشه ، ومن العذاب الذي نزل على قومه ، (إِنَّهُ مِنَ الصَّالِحِينَ) في فكره وروحه وموقفه
الصفحه ٢٦١ : كان يتمنى ألا
يعيش الوحدة في الحياة ، التي يعيشها الإنسان العاقر الذي لا يمتد ظله معه ولا يجد
أحدا
الصفحه ٢٥ :
المجتمع ؛ إذ إن مواقعهم تلك تدفعهم إلى الشعور بالقوة المستعلية والجبروت المتكبر
الذي لا يرون معه لأحد
الصفحه ٩٥ : وأوضاعهم.
وهذا هو الأسلوب
القرآني الذي يحرك الإيمان بالله في كل موقع من المواقع التي يمكن أن يطل منها
الصفحه ١١١ :
الفرعونية له ، بعد أن قتل الفرعوني القبطي ، والتقى بها شعيبا النبي عليهالسلام الذي رعاه واستقبله بكل رحابة
الصفحه ١٢٠ : ، فاستسلم لهذا الجو الغامض الجديد الذي أخذ عليه كل شعوره حتى ليخيل إليه
أنه يعيش في جو مسحور ، (قالَ فَمَنْ
الصفحه ١٥٦ : المنخفضات والمرتفعات.
(يَوْمَئِذٍ
يَتَّبِعُونَ الدَّاعِيَ) الذي يدعوهم إليه ليواجهوا الموقف بين يدي الله
الصفحه ٢٠٥ :
العبودية المطلقة
لله
.. ويستمر الحديث
عن الله في دائرة التوحيد المطلق الذي يطلّ على الوجود كله
الصفحه ٢١٦ :
ويبقى التوحيد
المطلق ، هو ما تريد السورة أن تعالجه وتؤكده من خلال توجيه الإنسان إلى التفكير
في خلق الله
الصفحه ٢٢٥ : سلوكهم أمام الرسالة والرسول ، إنها
مسألة العجلة ، التي تمنع الإنسان من التفكير الهادىء العميق الذي يحدد