الصفحه ١٩٩ : الأشياء ، وتنفذ في أعماقها ، حتى تجد أن هناك خطة دقيقة
لهندسة الكون من بدايته إلى نهايته ، في استقراره
الصفحه ٢٠٣ : تزيده قوة على قوة ، قد يدفعنا إلى الكثير من الارتباكات والانحرافات في التحرك
نحو الأهداف الكبيرة في
الصفحه ٢٦٢ :
يريد الله لها أن
تنطلق من قاعدة الخير وتتحرك في طريقه ، وتعيش في آفاقه ، كما يريد لعباده أن
يأخذوا
الصفحه ٢٧٧ : للأخيار من أتباع
الرسالات لينطلقوا بالحركة الرسالية لتشمل الحياة كلها في مواردها ومصادرها
وأوضاعها
الصفحه ١٧ :
تكن همّا كبيرا
عندهم ، ليجتمع لديهم منه الكثير ليكون هو الإرث الأبرز بعدهم.
وبعبارة أخرى ، إن
الصفحه ٣٣ : في ما يعبّر عنه قول الله من إرادته
التكوينية التي يقول فيها للشيء كن فيكون ، (هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ
الصفحه ٣٧ : ، فليس
مشكلتك على أيّ حال ، وليس من مسئوليتك أن تردي على ذلك كله. فالمهم أن تأخذي من
ثقتك بالله ، روح
الصفحه ٤٢ : لِلَّهِ
أَنْ يَتَّخِذَ مِنْ وَلَدٍ سُبْحانَهُ إِذا قَضى أَمْراً فَإِنَّما يَقُولُ لَهُ
كُنْ فَيَكُونُ (٣٥
الصفحه ١١٥ : المسألة بأسلوب الترقّب الذي يعني
إمكانية التذكّر والخشية من قبل فرعون ، مع أن الله يعلم بأن فرعون لا يقبل
الصفحه ١١٦ : اللطف الإلهي من أجل أن يمنحه القوة الروحية
التي تفتح قلبه ، بعمق ، على التأييد الإلهي في أوقات الشدة
الصفحه ١٤١ : بِما
لَمْ يَبْصُرُوا بِهِ فَقَبَضْتُ قَبْضَةً مِنْ أَثَرِ الرَّسُولِ فَنَبَذْتُها
وَكَذلِكَ سَوَّلَتْ
الصفحه ١٧٧ :
يجعلك راضيا بكل
شيء يحدث لك من حلو الحياة ومرها ، وبؤسها ونعيمها ، وسعادتها وشقائها ، لأن ذلك
لا
الصفحه ٢١٤ : ذلك من مظاهر الضعف
وعناصره ، وسيعرفون جيدا ، أن الله قد قال ، بمعنى الإرادة الحاسمة التي لا تنفصل
عن
الصفحه ٢٤٦ :
يحملونه من مفاهيم
، لا ينال قبولهم ، بل يبادرون إلى تكذيبه من دون تفكير أو مناقشة. وهذا ما فعلوه
الصفحه ٢٤٧ : لَبُوسٍ لَكُمْ لِتُحْصِنَكُمْ مِنْ بَأْسِكُمْ فَهَلْ أَنْتُمْ
شاكِرُونَ(٨٠) وَلِسُلَيْمانَ الرِّيحَ