الصفحه ٨ : بأسلوب
التبشير والإنذار ، ومحاولة التأكيد عليه من خلال تقديم الأنبياء والأولياء بطريقة
قصصية ، تبرز لنا
الصفحه ١٠ :
جهة الأب ،
وللمولى معان عديدة ، منها : الجار ، والصهر ، والحليف.
(رَضِيًّا) : مرضيّا عندك
الصفحه ١١ : المؤمنين به ليعرفوا كيف يرحم
الله عباده الصالحين الذين يبتهلون إليه في ما أهمّهم من أمر دنياهم وآخرتهم ، من
الصفحه ١٩ : .
(يا زَكَرِيَّا إِنَّا
نُبَشِّرُكَ بِغُلامٍ اسْمُهُ يَحْيى لَمْ نَجْعَلْ لَهُ مِنْ قَبْلُ سَمِيًّا) فقد
الصفحه ٣٠ : قصة زكريا في أنها تتحدى المألوف في
عملية الخلق ، ذلك أن الخليقة التي بدأت بحفنة من طين نفخ الله فيها
الصفحه ٥٤ : علاقة ، كما أن رضا الله يسبق رضا كل من يتصل بهم من الناس. وهكذا ابتعد عنهم
واعتزلهم ، فلما أكد الإخلاص
الصفحه ٦٧ :
الْإِنْسانُ أَنَّا خَلَقْناهُ مِنْ قَبْلُ وَلَمْ يَكُ شَيْئاً) فإن هذا التذكر يفتح أمامه حركة الفكر في الاتجاه
الصفحه ٧٠ : أَيُّ
الْفَرِيقَيْنِ خَيْرٌ مَقاماً وَأَحْسَنُ نَدِيًّا (٧٣) وَكَمْ أَهْلَكْنا
قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْنٍ
الصفحه ٧٥ :
الآيات
(وَاتَّخَذُوا مِنْ
دُونِ اللهِ آلِهَةً لِيَكُونُوا لَهُمْ عِزًّا (٨١)
كَلاَّ
الصفحه ٨٣ :
يتحرك ليدل على
الوجود. ولكن إذا جاء الموت ، فإنه لا يبقي أثرا من حركة الحياة ، ومن صوت خفيف أو
قوي
الصفحه ٩٦ : آنَسْتُ ناراً لَعَلِّي آتِيكُمْ مِنْها
بِقَبَسٍ أَوْ أَجِدُ عَلَى النَّارِ هُدىً (١٠)
فَلَمَّا
أَتاها
الصفحه ١٠٣ :
البياض وإشراقه ، (مِنْ غَيْرِ سُوءٍ) أي من غير مرض أو عاهة كالبرص ونحوه ، (آيَةً أُخْرى) وهذه هي
الصفحه ١١٢ : تُعَذِّبْهُمْ
قَدْ جِئْناكَ بِآيَةٍ مِنْ رَبِّكَ وَالسَّلامُ عَلى مَنِ اتَّبَعَ الْهُدى (٤٧)
إِنَّا
قَدْ أُوحِيَ
الصفحه ١٢٨ : لَهُمُ الدَّرَجاتُ الْعُلى (٧٥) جَنَّاتُ عَدْنٍ
تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها
الصفحه ١٧١ : كَذلِكَ
أَتَتْكَ آياتُنا فَنَسِيتَها) في ما يعنيه النسيان من غفلة عنها ، ومن بعد عن الصورة
الحقيقية