الصفحه ١٠١ : قال : من أراد زيارة الحسين بن عليّ بن أبي
طالب صلوات الله عليهم أجمعين يوم عاشوراء وهو اليوم العاشر من
الصفحه ١٠٦ : ذلك عند الله عزّ وجلّ ما تقدّم به الذكر من عظيم الثواب وحشره الله في جملة المستشهدين مع الحسين صلوات
الصفحه ٢٤٣ : المقدّسة تتضمّن أسامي الشهداء وأسامي قاتليهم لعنهم الله غالباً والإشارة إلى بعض الوقايع ونحن طلباً للبركة
الصفحه ٤٢٥ :
وفي كامل الزيارات وساق السند
إلى شعيب العقرقوفي عن أبي عبد الله قال : قلت له : من أتى قبر الحسين
الصفحه ١٨ :
الطباطبائي والعلم المعتمد الآقا ميرزا عبدالرحيم النهاوندي ـ نوّر
الله مرقدهما ـ واشتغل عليهما
الصفحه ٥١ : عَنِّي
بِشُغُلٍ شَاغِلٍ لَاٰ فَراغَ لَهُ ، وَأَنْسِهِ ذِکْرِي کَما أَنْسَيْتَهُ ذِکْرَكَ ، وَخُذْ عَنِّي
الصفحه ٩٥ : إلى جانب قبر الحسين سيّد الشهداء عليهالسلام وتقول : السلام عليك يا بن رسول الله ، أتيتكما زائراً
الصفحه ١١٠ :
لا شريك له الملك وله الحمد ، يحيي ويميت وهو حيّ لا يموت بيده
الخير وهو على كلّ شيء قدير » . قال
الصفحه ١٢٧ : ء بالحياة كما سبق بيانه والإشارة في الشعر إلى التحيّة المعروفة « حيّاك الله » كما فهم ذلك الأُدباء . وبنا
الصفحه ١٤٨ :
رجعوا قالوا للعاقب ـ وكان ذا رأيهم ـ : يا عبد المسيح ، ما ترى ؟
فقال : والله لقد عرفتم ـ يا معاشر
الصفحه ١٧٩ : حتّى جلس إلى جنب رسول الله صلىاللهعليهوآله فجعل رسول الله صلىاللهعليهوآله يمسح وجهه بيده ثمّ مسح
الصفحه ٢٦٢ : له : ما يبكيك يا أبا عبد الله ؟ قال : أبكي لما يصنع بك . فقال له الحسن عليهالسلام : إنّ الذي يؤتى
الصفحه ٣١٠ : مركّب كذلك من جزئين :
الأوّل : البرائة من أعداء
الله .
والثاني : محبّة الله وأوليائه
.
وهذا المعنى
الصفحه ٣٣١ :
ويظلّ من عمل الخبيث بطينا (١)
وروى الرواة بأنّ عائشة قالت
لمروان لعنه الله : أشهد أنّ رسول الله
الصفحه ٣٣٤ : .
ويقول أبو الفرج : وهذه إشارة
منه إلى الحديث النبوي : « إذا بلغ بنو العاص أربعين رجلاً اتّخذوا مال الله