الصفحه ١٠٤ : عبد الله ، يا بن خاتَمِ
النَّبِيِّينَ ، وَيَابْنَ سَيِّدِ الْوَصِيِّينَ ، وَيَابْنَ سَيِّدَةِ نِسا
الصفحه ٣٤٢ : الآية ، فقال له : ما النعيم عندك يا نعمان ؟ قال : القوت من
الطعام والماء البارد . فقال : لئن أوقفك الله
الصفحه ٣٥٦ : للفرقة ، وتشتيتاً للكلمة ، وإظهاراً لموالاة من قطع الله عنه الموالاة (٢) وتبرّأ منه العصمة ، وأخرجه من
الصفحه ٣٦٠ : عدده من أخيار المسلمين الذابّين عن دين الله والناصرين لحقّه .
مجاهداً في عداوة الله ،
مجتهداً في أن
الصفحه ٢٥٤ :
عرش الرحمن » ، « والعرش معدن أنوار الله » و .. .
وأمّا
الجواب عن السؤال الثاني ، نقول : في هذه
الصفحه ٣٣٣ : ومروان وزغاً ، وصرّح بهذا في الحديث
المروي في الكافي عن عبد الرحمان بن أبي عبد الله أنّه قال : سمعت من
الصفحه ١٠٢ : ، فَإِنَّا لِلّٰهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ راجِعُونَ ، صَلَواتُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ وَتَحِيَّاتُهُ
عَلَيْكَ يَا أَبا
الصفحه ١٠٩ : ـ نقلاً عنه ـ قال : عن عبد الله بن سنان قال : قال أبو عبد الله عليهالسلام : ستصيبكم شبهة فتبقون بلا علم
الصفحه ١٧١ :
ولعلّ من شواهد هذا التأويل
الحديث الوارد في كيفيّة ولادة أمير المؤمنين عليهالسلام وأنّ رسول الله
الصفحه ٢٥٦ :
وفي لفظ « منّي سلام الله » احتمالان
:
الأوّل : إنزال
الإنسان نفسه منزلة من يحمل سلام الله
الصفحه ٣٠٦ :
أَخَذْنَا مِيثَاقَكُمْ لَا تَسْفِكُونَ دِمَاءَكُمْ ) (١) نزلت في اليهود ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٧٣ : بني اُميّة خصوص أولئك الذين أعانوا في غصب الخلافة وإطفاء نور الله وجحد كلمة الولاية ، وشاركوا في
الصفحه ٣٨٤ :
قال هذه المقالة لمعاوية ونهض ليقوم ضرط له معاوية (١) وقال له : اقعد حتّى تسمع جواب ما قلت : ما
الصفحه ٤٤ :
حاجة مؤمن ، وإن قضيت لم يبارك له فيها ، ولم ير فيها رشداً ، ولا
يدّخر أحدكم لمنزله فيه شيئاً
الصفحه ٤٦ :
بِكَ ، فَأَسْأَلُ اللهَ
الَّذِي أَكْرَمَ مَقامَكَ ( مقٰامِي ) ، وَأَكْرَمَنِي