الصفحه ١٦٠ :
تنبيه :
في أخبار الشيعة أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله سمّاهم بهذه الأسماء بأمر الله
الصفحه ١٧٥ :
ليس سهاها في السنا كبدرها
واسم هذه المرتبة في الاصطلاح
المذكور لبّ لبّ اللب .
وفي الكافي
الصفحه ١٠ : والتاريخيّة الثمينة
الإسلاميّة ، ويفهم موضوعه من اسمه بأكمل وجه وهو الذي يفصح عن عظمته وخواصّه العلميّة
الصفحه ١٢١ : » وفيها مدفن جماعة من أهل الصلاح الأخيار وكان له قرين منذ عهد الصبا وريعان العمر ، تعارفا وتصافيا وتآخيا
الصفحه ١٦٨ : المؤمنين » [ فتكون
كلمة أمير فعلاً مضارعاً ـ المترجم ] فكانت هذه الجملة اسمه المبارك نظير تأبط شراً ، وهذا
الصفحه ٢١٣ :
الاسم الثالث : سيّدة نساء العالمين
وفي الأخبار المتواترة عن أهل
بيت العصمة والطهارة أنّ
الصفحه ٣١٢ :
يَا
أَبا عبد الله إِنِّي سِلْمٌ لِمَنْ سالَمَكُمْ ، وَحَرْبٌ لِمَنْ حارَبَكُمْ إِلىٰ
الصفحه ٤١٤ : الإسم العرفي عليه ، وهذا حمل قريب للغاية ووجيه جدّاً ، مِن ثمّ مال إليه المحقّق المجلسي واختاره ، ومثله
الصفحه ٤٣٣ :
وأشار شيخ الطائفة قدّس الله
ضريحه في التهذيب والمصباح (١) إلى هذا الوجه ، ويمكن أن يراد من لفظ
الصفحه ١٨٢ : جرير بن يزيد ، ولا يخلو هذا الاسم من غرابة ولكنّه يقدّم على قول النووي عند التعارض ، لأنّ جلالة ابن
الصفحه ٢٦١ : الكتاب والسنّة والتي هي مرجع للفقهاء ، تفطّن لهذا جيّداً واغتنم الفرصة .
المصيبة : اسم فاعل من أصابه
الصفحه ٣٠٩ : لأنّ في لفظ : مشيّع ومشايع يتبادر الميّت والضيف إلى الذهن وبه يتعالى اسمه ويشيع شرفه .
ومجمل القول
الصفحه ٥٧ :
حَلَّتْ بِفِنائِكَ ،
عَلَيْكُمْ مِنّا (١) جَمِيعاً (٢) سَلامُ اللهِ أَبَداً مَا
الصفحه ٢٢٣ :
السَّلامُ
عَلَيْكَ يَا ثارَ اللهِ وَابْنَ ثارِهِ
الصفحه ٤٥ :
بما يدعو به زوّاره من الملائكة ، وكتب الله لك (١) مأة ألف ألف درجة ، وكنت كمن (٢) استشهد مع