الصفحه ١٤٠ :
فائدة استطراديّة
جاء في كتاب « منتهى الإرب »
: يقال : يكنى بأبي عبد الله مجهولاً ولا
الصفحه ١٤ :
ذكر العلّامة عظيم الشأن صاحب
كتاب « رياض الاُنس » عن اُستاذه جليل القدر آية الله العظمى الحاج عبد
الصفحه ١٧٦ : يقول : ـ فأيّ شيء اليقين ؟ قال : التوكّل على الله ، والتسليم لله ، والرضا بقضاء الله ، والتفويض إلى
الصفحه ١٣٠ : عليهالسلام في فضل سامرّاء حيث وصف مائها بالعذوبة . ويحتمل أن يكون سبب اسمها « دار السلام » لوقوع دجلة فيها
الصفحه ٢٨٤ :
ويقول :
وَلَعَنَ
اللهُ أُمَّةً دَفَعَتْكُمْ عَنْ مَقامِكُمْ وَأَزالَتْكُمْ عَنْ مَراتِبِكُمُ
الصفحه ٣٠٠ :
ويقول :
وَلَعَنَ
اللهُ أُمَّةً دَفَعَتْكُمْ عَنْ مَقامِكُمْ وَأَزالَتْكُمْ عَنْ مَراتِبِكُمُ
الصفحه ٣٤٤ : : إنّ له كتاباً اسمه « الوصيّة » وينهى عن قبول مرويّات المسعودي . ( المترجم
)
الصفحه ٣٧٦ : عليه أخوه فقال له : إنّ بني اُميّة لا ترضى منك بأن تفضّل بني فاطمة عليهم ، فقال
: اُفضّلهم لأنّي سمعت
الصفحه ٣٨٦ : أبي عمرة بأمرٍ من المختار ، وأقبلوا
_________________
(١) ترجم
له ابن حجر في الإصابة وقال : اسمه
الصفحه ٤٠٤ : تشبيب بظليمة المكنّاة باُمّ عمران زوجة عبد الله بن مطيع ، وذكر اسمها الشاعر مرخّماً ،
وثقات أهل العرب
الصفحه ١٢ :
جزاء عظيم وزائد عن الحدّ لمن وفّقهم الله فبلغوا حرم القرب ، ونالوا
فضل الدنوّ من ذلك الحريم
الصفحه ٣٢٤ : صدق اسم الصحابي ، أنّهم يعتبرون وهو في التاسعة مؤمناً وفي مقام إثبات سبق إسلام أمير المؤمنين على أبي
الصفحه ٣٣٨ :
وَلَعَنَ اللهُ بَنِي أُمَيَّةَ قاطِبَةً ..
الشرح : قاطبة
حال كما مرّ القول في « جميعاً
الصفحه ٤٣٢ : الشريف الذي يوجد بحوزتي ، ولابدّ من كونها قد حذفت ، وتوجبه اختلاف الأخبار في تحديد البقعة التي يشملها اسم
الصفحه ١٤٢ : للتعلّق بالفعل لا للسببيّة ودخلت الإسناد
مجازاً لأنّ مدار الكناية ومناط الرمز في الحقيقة إنّما هو الاسم