الصفحه ٣٨٠ :
وَلَعَنَ اللهُ ابْنَ مَرْجانَةَ ..
الشرح : المراد
من ابن مرجانة هو ابن زياد ، وذكره
الصفحه ٣٨٥ : محمّد الكوفي ، عن عبد الله السمين ، عن سعد بن طريف ، عن الأصبغ بن نباتة قال : بينا أمير المؤمنين
الصفحه ٣٨٩ :
حديثه
من ابنه شمر بن ذي الجوشن (١) لعنه الله ..
واُمّ الشمر كما يظهر ذلك من
خطاب الإمام الحسين
الصفحه ٣٩١ :
وعن أبي الحسن عليّ بن سيف
المدائني المؤرّخ المعروف ، وفي أمالي ( ابن ) الشيخ رضي الله عنهما أنّ
الصفحه ٤٠٦ : صورهم وإنشائهم خلقاً آخر بإذن الله تعالى ـ كسائر المعاجز التي جرت على أيديهم ـ المترجم ـ ومثل ذلك يقال
الصفحه ٤١٠ :
روى ثقة الإسلام قدسسره بسند صحيح في الكافي عن أبي يحيى الواسطي عن رجل قال : قال أبو عبد الله
الصفحه ٤١٦ : بنت رسول الله صلىاللهعليهوآله أنّها عقدت خيطاً من الصوف وجعلته سبحة تعدّ بها التكبير ، فلمّا استشهد
الصفحه ٤١٧ :
أفضل منه ، ومن فضله إنّ المسبّح ينسى التسبيح ويدير السبحة فيكتب
له في ذلك التسبيح
الصفحه ٤١٨ : المدنيّة .
وجملة القول إنّه في الكتاب
المزبور قال : سأل الحميري من إمام العصر روحنا له الفداء عن السجدة
الصفحه ٤٢٦ : أيّام زيارته لا تُعَدّ من أعمار زائريه كما جاء في أمالي ابن
الشيخ رضي الله عنهما وساق السند إلى محمّد بن
الصفحه ٣ :
بسم الله الرحمن الرحيم
مقدّمة المترجم
اقترح عليّ أخي الأثير أبو
زينب أن أشدَّ حيازيمي
الصفحه ٤ : العربيّة محتاجة إليه حاجة ملحّة خلا أنّي رأيت أن أبدأ بشفاء الصدور تيمّناً بالموضوع ومن وضع له وبمؤلّفه
الصفحه ١٣ : ، وتقديم البرائة على الولاء أو التبرّي على التولّي وهي الدعاء والتضرّع إلى الله ، وطلب المعونة على الانتقام
الصفحه ٢٦ : دائرة
الهداية « عجّل الله تعالى فرجه » سامرّاء ، وقد نلت الشرف بجواره ، وما زال البريد يحمل إليّ الرسالة
الصفحه ٢٧ : تك تصلح إلّا له
ولم يكن يصلح إلّا لها
المنعقد على أفضليّته الخناصر
، والمعترف