الصفحه ٢٠٤ : الأنساب الثلاثة ، عن ابن عبّاس قال : دعاني رسول الله صلىاللهعليهوآله فقال لي : أُبشّرك إنّ الله تعالى
الصفحه ٢٢٨ : المقتول بل القتيل كما ورد نظير قول القائل ثأرت حميمي ، ويكون المعنى هكذا : أيّها القتيل الذي يطالب الله
الصفحه ٢٣٩ : وأناخت بساحتك وجاهدت في الله معك وشرت نفسها ابتغاء مرضات الله فيك » (١) .
على أنّ أصل المسألة في حضور
الصفحه ٢٧٦ :
يا : عن عبد الله قال : قال
النبيّ صلىاللهعليهوآله : إنّكم سترون بعدي إثرة وأُموراً تنكرونها
الصفحه ٢٨٢ : أصحاب الحديث والسيّد منهم وله وجه في القوّة . وليس من دأب السيّد رحمه الله تعالى تعاطي المشكلات وحلّ
الصفحه ٢٩٢ :
يا : عن عبد الله قال : قال
النبيّ صلىاللهعليهوآله : إنّكم سترون بعدي إثرة وأُموراً تنكرونها
الصفحه ٢٩٨ : أصحاب الحديث والسيّد منهم وله وجه في القوّة . وليس من دأب السيّد رحمه الله تعالى تعاطي المشكلات وحلّ
الصفحه ٣١٨ :
وطأها قبل هذا اليوم ) ... ( الى أن قال ) والله لقد أخذ بدرعها
وأغلقت الباب عليهما وقعدت دهشاناً
الصفحه ٣١٩ : (١) .
ولمّا استقرّ رأيهما على ذلك
أرسلت إليه جويريّة بنت أبي سفيان عن أمر أخيها معاوية ، فأتاها فأذنت له وكشفت
الصفحه ٣٢٠ : معاوية ، قضى رسول الله صلىاللهعليهوآله أنّ الولد للفراش وللعاهر الحجر وقضيت أنت أنّ الولد للعاهر وأنّ
الصفحه ٣٢٥ :
آل زياد لانتسابهم إليه ورضاهم بفعله وفعل عبيد الله فيكون زياد
داخلاً في اللعن بطريق أولى أو من
الصفحه ٣٣٢ : الله ، وروي فضض كعنق وغراب أي قطعة منها (٢) .
وفي حياة الحيوان وتاريخ
الخميس عن الحاكم في المستدرك عن
الصفحه ٣٣٥ : على أبان بن عثمان وقال له : قتلت واحداً من قتلة أبيك ، ومع كلّ هذه العيوب والمساوي بعدّونه عدلاً منه
الصفحه ٣٥٤ : الباب في الكلام على سيرة يزيد لعنه الله ، بعون الله وحسن مشيئته . وسأنقل عين عبارة القاضي عياض وجملة من
الصفحه ٣٥٥ : وقرائته على المنابر سنة أربع بعد الثمانين والمأتين هجريّة ، ومنع السقّائين من الترحّم على معاوية لعنه الله