الصفحه ٥١ : مبالغة في لزومه له ولذلك قيل :
إنه على القلب ومن عجلته مبادرته إلى الكفر واستعجال الوعيد. روي أنها نزلت
الصفحه ٦٩ : واوين ثم قلب الثانية ياء و «ليليا» بقلبهما ياءين
و «لول» كأدل. (وَلِباسُهُمْ فِيها
حَرِيرٌ) غير أسلوب
الصفحه ٧٥ : ليغان على قلبي فأستغفر الله في اليوم سبعين مرة». (فَيَنْسَخُ اللهُ ما يُلْقِي
الشَّيْطانُ) فيبطله ويذهب
الصفحه ٨٢ : يعبث بلحيته فقال : «لو خشع قلب هذا لخشعت جوارحه».
(وَالَّذِينَ هُمْ
عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ
الصفحه ١٠٧ : ولي الكاف المشكاة لاشتمالها عليه ، وتشبيهه به أوفق
من تشبيهه بالشمس ، أو تمثيل لما نور الله به قلب
الصفحه ١١٤ : ويبيح لهم التبسط فيه إذا خرج
إلى الغزو وخلفهم على المنازل مخافة أن لا يكون ذلك من طيب قلب ، أو من إجابة
الصفحه ١٢٣ : قلبه ، ولأنه إذا نزل
به جبريل حالا بعد حال يثبت به فؤاده ومنها معرفة الناسخ والمنسوخ ومنها انضمام
الصفحه ١٣١ : ، فإن المؤمن إذا شاركه
أهله في طاعة الله سر بهم قلبه وقرت بهم عينه لما يرى من مساعدتهم له في الدين
وتوقع
الصفحه ١٤٢ : يَنْفَعُ
مالٌ وَلا بَنُونَ إِلَّا مَنْ أَتَى اللهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ) أي لا ينفعان أحدا إلا مخلصا سليم القلب
الصفحه ١٤٧ :
بنشاط وطيب قلب.
وقرأ نافع وابن كثير وأبو عمرو «فرهين» وهو أبلغ من «فارهين».
(فَاتَّقُوا اللهَ
الصفحه ١٥٧ : عن مقاساة شدة وتألم قلب ،
والضمير في (عُلِّمْنا وَأُوتِينا) له ولأبيه عليهما الصلاة والسلام أوله وحده
الصفحه ١٦٣ : على الثاني. (أَتَأْتُونَ الْفاحِشَةَ وَأَنْتُمْ
تُبْصِرُونَ) تعلمون فحشها من بصر القلب واقتراف القبائح
الصفحه ١٦٨ : . (إِلَّا مَنْ شاءَ اللهُ) أن لا يفزع بأن يثبت قلبه. قيل هم جبريل وميكائيل وإسرافيل
وعزرائيل ، وقيل الحور
الصفحه ٢١٣ : منها فأتى باللسان
والقلب ، ثم بعد أيام أمره بأن يأتي بأخبث مضغتين منها فأتى بهما أيضا فسأله عن
ذلك فقال
الصفحه ٢٢١ : ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر ، بلّه ما
أطلعتهم عليه ، اقرءوا إن شئتم (فَلا تَعْلَمُ