الصفحه ٢٤٤ : يزعمون لعلموا موته حينما
وقع فلم يلبثوا بعده حولا في تسخيره إلى أن خرّ ، أو ظهرت الجن وأن بما في حيزه
بدل
الصفحه ٥٧ : حال أو استئناف لبيان
وجه التسخير و (مَعَ) متعلقة ب (سَخَّرْنا) أو (يُسَبِّحْنَ
وَالطَّيْرَ) عطف على
الصفحه ٧٢ : الإحلال أو الذبح. (عَلى ما هَداكُمْ) أرشدكم إلى طريق تسخيرها وكيفية التقرب بها ، و (ما) تحتمل المصدرية
الصفحه ٢٢٤ : إليه الأمور كلها.
(ما جَعَلَ اللهُ
لِرَجُلٍ مِنْ قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ وَما جَعَلَ أَزْواجَكُمُ
الصفحه ١٣٤ : الأمور
الثلاثة : خوف التكذيب ، وضيق القلب انفعالا عنه ، وازدياد الحبسة في اللسان
بانقباض الروح إلى باطن
الصفحه ١٧٢ : الأرض هالها نور بين عينيه وارتعشت مفاصلها ودخل حبه في قلبها بحيث منعها من
السعاية ، فأرضعته ثلاثة أشهر
الصفحه ٢٣١ : النِّساءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلا تَخْضَعْنَ
بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ
الصفحه ١٧ : كالطحن والخبز ، وقرأ نافع وابن عامر «ريا»
على قلب الهمزة وإدغامها أو على أنه من الري الذي هو النعمة
الصفحه ١٩ : «وهم
يد على من سواهم». وقرئ (كَلَّا) بالتنوين على قلب الألف نونا في الوقف قلب ألف الإطلاق في
قوله
الصفحه ٢٢ : بالقلب
والاختصار والاستشهاد بقوله :
إنّ السفاهة
طاها في خلائقكم
لا قدّس الله
الصفحه ٤٢ :
مَعِيشَةً
ضَنْكاً) لأنه جواب الشرط. (يَوْمَ الْقِيامَةِ
أَعْمى) أعمى البصر أو القلب ويؤيد الأول
الصفحه ١٤٩ : من
الله عزوجل ، والقلب إن أراد به الروح فذاك وإن أراد به العضو فتخصيصه
، لأن المعاني الروحانية إنما
الصفحه ٧ : أحكم الله عقله في
صباه واستنبأه.
(وَحَناناً مِنْ
لَدُنَّا) ورحمة منا عليه أو رحمة وتعطفا في قلبه على
الصفحه ٢٤ : بها إقامتها
، وهو تذكر المعبود وشغل القلب واللسان بذكره. وقيل (لِذِكْرِي) لأني ذكرتها في الكتب وأمرت
الصفحه ٢٦ : صدره ويفسح
قلبه لتحمل أعبائه والصبر على مشاقه ، والتلقي لما ينزل عليه ويسهل الأمر له
بإحداث الأسباب