الصفحه ٢٩٢ : أن عدم ذكرها في كتب خاصة يريدها «تسدال» لا
ينفيها.
٢ ـ القرآن الكريم
كله صدق مطابق للواقع. وهذه
الصفحه ٣٤٢ :
للتشابه في القصص
أو في بعض التشريعات وغيرها فهو زعم باطل لعدة أسباب منها :
١ ـ التاريخ يشهد
أن
الصفحه ٣٣٨ : مع اللوحين في التابوت ، الذي جاء
ذكره في القرآن الكريم قال تعالى: (وَقالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ
إِنَّ
الصفحه ٢٨٤ : الجزية والموادعة مع أهل الذمة والحرب.
(٤) كتاب النبوة
والأنبياء في ضوء القرآن ـ لأبي الحسن الندوي ـ دار
الصفحه ٣١٠ : طيرا. قالوا : وتستطيع ذلك قال : نعم. بإذن ربي. ثم هيأه حتى إذا
جعله في هيئة الطير نفخ فيه ثم قال كن
الصفحه ٢٤٢ :
وهكذا ابتعد العرب
عن دين إبراهيم عليهالسلام فدخل الشرك في عقائدهم وعباداتهم وصرفوا ما ينبغي أن
الصفحه ٢٧٣ : كبقية
الأديان دخلها التحريف والتبديل.
لذا سأركز في
ردودي على المستشرقين من خلال عبادات هذه الفرقة لما
الصفحه ٢٧٦ : المندائيون فيحرمونه كما ذكرت.
وكذلك عندهم صيام
يشبه صيام النصارى لمدة (٣٦) يوما يمتنعون فيها عن أكل اللحوم
الصفحه ٢٥٤ : فطرية وأمر شرعي
في كل الديانات السماوية التي سلمت من التبديل والتحريف والتغيير.
فالختان : هو موضع
الصفحه ٤٧ :
٩ ـ تشكيك
المسلمين بقيمة تراثهم الحضاري :
فقد ركز
المستشرقون في أبحاثهم على أن الحضارة الإسلامية
الصفحه ٢٦٢ : في القرآن لقريش بعد مناظرته رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ [.. فلما جلسوا إليه قالوا : ما وراءك يا
الصفحه ٤٢٣ : الثانية تفسيرا لما في الرواية الأولى قوله : «أسقطتها» لتدل على أن
الإسقاط كان بطريق النسيان لا العمد ورسول
الصفحه ٤٥٥ :
المسألة الثانية :
المرحلة الثانية
من الجمع القرآني وشبههم حولها :
جمع القرآن الكريم
في عهد
الصفحه ٤٢٢ : نقص أو زيادة في القرآن وعلمه لما وسعه إلا إبرازه
ولأعاده لما ينبغي أن يكون عليه من الصواب. بل قد نقل
الصفحه ١٩٤ : المؤلف : إن النبي أضاف إلى قول
القرآن «أفرأيتم اللات والعزى ومناة الثالثة الأخرى ، إنهن الغرانيق العلا