١ ـ حاول «جولد تسيهر» أن يوازن ويقارن بينها وبين المدرسة الهندية.
٢ ـ نشاط كل من الشيخ جمال الدين الأفغاني والشيخ محمد عبده السياسي والديني ومتعرضا لأهم أفكارهم التي تبنوها ودافعوا عنها والتي منها :
أ ـ أن الإسلام دين عالمي صالح لجميع الشعوب والأزمان وملابسات الحضارة.
ب ـ أن الإسلام لا ينافي المدنية الحديثة إلا في بعض المسائل كالربا.
ج ـ انحطاط المسلمين في نظر أصحاب هذه المدرسة عائد لجمودهم على المذاهب الأربعة. لذا فيجب عندهم الرجوع للكتاب والسنة مباشرة ولعمل السابقين من المسلمين فحاربوا التقليد وفتحوا باب الاجتهاد.
ـ محاربتهم للبدع والخرافات وتقديس الأولياء مما جعلهم قريبي النهج من المذهب الوهابي ـ حسب تعبيره ـ.
ـ تأثرهم بكتب ابن تيمية وابن القيم ، وبالغزالي في بعض النواحي.
د ـ دعوتهم لفكرة المؤتمر الإسلامي.
ه ـ مقاومتهم لحملات المنصرين المسيحيين.
و ـ ثم تناول بعد ذلك لمنهج الشيخ محمد عبده في تفسير القرآن منها :
١ ـ مراعاة الفواصل في القرآن لا تجيز عنده تقديم ما حقه التأخير.
٢ ـ القرآن لا يحتوي على ما يعارض العلم.
٣ ـ بيان سنن العمران الثابتة في القرآن.
٤ ـ علاقة القرآن بعلم الطبيعيات ، وعلوم الكون ، والفنون وعلوم الصناعات.
٥ ـ تسخير الآراء الأوربية لخدمة منهجه في التفسير.