الصفحه ١٥٩ :
القرآن الكريم وحي
مكتوب لا شك فيه معصوم من كل خطأ علمي ، بعكس الحديث النبوي الشريف فيها فقد يخطئ
الصفحه ١٨٦ :
التعريف بالكتاب :
يعتبر كتاب (تاريخ
القرآن) ل «تيودور نولديكه» من أهم الكتب في ميدان البحث في
الصفحه ٢٠٦ : بالمؤلف :
«رودي بارت» أستاذ
علوم الاستشراق في جامعة توبنجن بألمانيا الغربية وهو أحد مشاهير المستشرقين
الصفحه ٢٧٢ : يؤمنون بنبوة هرمس أي إدريس عليهالسلام (٣).
وذكري لهذه
الأقوال يوضح مدى اختلاف الناس في هذه الفرقة
الصفحه ٢٧٣ :
وأنا أرجح أن هذه
الفرقة هي التي كانت في بابل في العراق وأرسل لهم سيدنا إبراهيم عليهالسلام وحاججهم
الصفحه ٢٨٠ :
وقد فصلت هذا
الأمر ورددت عليه في الشبهة الثانية من المصدر الأول فيرجع إليه.
ولكني أريد أن
أوضح
الصفحه ٢٨١ :
الفرق في حج
المسلمين ، وفي قرابينهم عن الصابئة لا كما يزعم المستشرقون.
والإسلام يخالف
الصابئة
الصفحه ٢٨٦ :
فالذي يرجح عندي
أن الزرادشتية سواء كانت في صورتها القديمة أو بعد تغيرها وانحرافها عن طريقها
الأول
الصفحه ٢٩٢ :
١ ـ أن ما ذكره «تسدال»
أن هذه القصة موجودة في بعض الكتب التي يدعمها دليل على وجودها ، ووقوعها
الصفحه ٢٩٨ :
المعجزة حيث
يعتقدون أن أقنوم الابن التحم بعيسى في بطن أمه. وتفصيل هذا الاعتقاد أن النصارى
يعتقدون
الصفحه ٤٣٠ : الحروف التي غيرها الحجاج كما ذكرها ابن أبي
داود في كتابه المصاحف (٢) قال ابن أبي داود : [كانت في البقرة
الصفحه ١١ : هؤلاء المستشرقين مطولا مبيّنا سذاجتها وتفاهتها ومقررا
الحق في هذا الأمر أن ظاهرة الوحي في تلقي محمد
الصفحه ٧٨ : .
كان أصحاب هذا
المنهج يتصورون أنهم بذلك سيدخلون الناس في النصرانية ويسببون لهم الردة عن
الإسلام. لكن
الصفحه ٨١ : البيئة العربية فكان تقليدا.
وزعمه كذلك أن
الجان مخلوقات وهمية وما جاء في القرآن عنها كذلك هو وهم
الصفحه ١٢١ :
أما المبحث الثالث
:
فتحدث فيه عن لغة
القرآن الكريم ، وهل كل مفرداته عربية أم فيها غير العربي