الصفحه ١٨١ :
عن مماسة الشاغل ،
فأصاب ذات (١) الشاغل بالمماسة دون ذات المشغول ، وكان ذات المشغول غير
ملاق
الصفحه ١٦ :
من هذا النحو ، فلا يكون طبيعيا ، إذ كان كل طبيعى فهو بعد هذا المبدأ ، وهو منسوب
إلى جميعها بأنه مبدؤه
الصفحه ١١٤ : ، ولو لا أن المكان موجود مع وجود (٩) له تنوع وفصول وخواص ، لما كان بعض الأجسام يتحرك طبعا إلى
فوق وبعضها
الصفحه ١٢٨ : المحال أن يكون المنفور (٤) عنه بالطبع مقصودا بالطبع. بل نقول من رأس إنه لا يخلو إما
أن تكون الحركة
الصفحه ١٣٠ : نشاهد الأجسام تتحرك بالطبع إلى جهات ما ، وتختلف بعد (١) ذلك فى السرعة والبطء ، فلا يخلو اختلافها فى
الصفحه ١٤٤ : البسيط المطلق بسيط بهذه الصفة ، لم يتحاشوا عن
ذلك.
وأما الحجة التي
بعد هذه فمبناها على أن يصير المكان
الصفحه ٢٢٤ :
فإن كان انفعال (١) المنفعل عن الفاعل لطبيعتهما (٢) ، فمن شأن جزء من
أحدها الذي هو المنفصل أن ينفعل
الصفحه ٢٤٣ :
هذه المادة مع
استعدادها المزاجى نزرة يسيرة ، لانفعلت (١) عن الكيفية (٢) الحاضرة دفعة ، ولم تحفظ
الصفحه ٢٥٥ : فهذا يمكن أن
تعين له جهة إليها يتحرك ، وجهة عنها يتحرك ، ويشبه أن يكون أحدهما قداما له
والآخر خلفا
الصفحه ٢٧٣ : واحد (٩) ، بالقياس إلى صدوره عنه. فما دامت المادة فى حد القبول ،
ولو بالتعاقب ، كانت تلك الصورة هى
الصفحه ٢٨٩ :
الذي للحركة بما
هى (١) حركة مستقيمة ، ويتضادان (٢) تضادا (٣) خارجا عن ذلك ، وهو أن الطرفين قد
الصفحه ١١١ :
فى ابتداء القول فى المكان
وايراد حجج مبطليه ومثبتيه
أول ما يجب أن
نفحص عنه من أمر المكان وجوده
الصفحه ٢٣٣ : كذلك هو غير
مضاف. لكنه من حيث هو جواز وجود هو مضاف إلى شيء ، ومعقول (٥) بالقياس ، فليس هو (٦) جوهرا
الصفحه ٢٣٤ : لأمر (١٤). وذلك الأمر إن كان تميز ذلك الوجود عنه عن العدم ولا (١٥) تميزه (١٦) سواء ، كان الأمر بحاله
الصفحه ٢٨٢ : والحركات تتضاد (٩). فإن الطريق من البياض إلى السواد ومن الزيادة إلى النقصان ، هو بعينه الطريق
من السواد إلى